ربنا يباركك. لكنى متحيرة جدا جدا . لماذا لا يوجد حلقات جديدة فى اقوال النبوة . انه من أعظم البرامج الدينية التعليمية. ارجو ان نراك قريبا فى حلقات جديدة.
عزيزي ياسين ياسين، أشكرك على تعليقك وعلى ملاحظتك، ولكن فاتك أن الهدف الأساسي للنبوة الكتابية هو الحل النهائي لمشكلة الصراع اليهودي الفلسطينى، وهذا لم يتحقق مع دخول الإسلام لهذه المنطقة، ولن يتحقق من خلال تعاليم الإسلام، لا يمكن أن تختلف معس أن تعاليم الإسلام لا يمكن أن تحث المسلم على التسالم مع اليهود في إسرائيل، بل بالعكس هذه التعاليم تمثل وقود إستمرار الصراع، وبالتالي لا يمكن القول أن إيمان الفلسطينيين بالإسلام يحقق أو يتمم النبوءة الكتابية
و بالمقابل دخول المسيحية ( الرومان) إلى الفلسطينيين لم تحقق ذلك التسالم مع اليهود ... و على العموم فاني لا أختلف معك بالإيمان برجوع المسيح مرة أخرى لكن هذه المرة بشريعة محمد كما أن قدومه الاول كان بشريعة موسى ... ثم لماذا في كل شروحك للنبوات المتعلقة بالمنطقه تهمل حقيقة أن المنطقة كلها بأعظمها من المسلمين و المسيح قادم للفصل بين اليهود و اهل المنطقه ( المسلمين ) فبالسياق لن يقضي لصالح اليهود بل للطرف الآخر و الذي هو بالضرورة الاسلام
لك احترامى استاذ اكرم
الخريطة في الدقيقة 32 تبيين قيصارية على الحدود مع لبنان. قيصارية اليوم موجودة جنوب حيفا وشمال تل أبيب. ارجو التوضيح
معك حق يا أستاذ، كان يجب أن يكون موقع قيصرية أسفل قليلا من مستوى الناصرة
ربنا يباركك. لكنى متحيرة جدا جدا . لماذا لا يوجد حلقات جديدة فى اقوال النبوة . انه من أعظم البرامج الدينية التعليمية.
ارجو ان نراك قريبا فى حلقات جديدة.
ليه حلقات معاده ديما كدا؟ أرجو الرد
لماذا الحلقات معادة
ليست حلقة معادة
و الله ماني عارف شو بدي احكيلك ، طيب من كل الحكي اللي تفضلت بيه ما لاحظت أنه انطبق مع مجيء الإسلام .... ليش ما يكون الاسلام هو الذي طهر الفلسطينيين
هههههههههههههه الاسلام لا يطهر الاسلام ارهاب فقط
@@rawanhatem2723 هههههههه ما ابرد وجهك ، منذ متى و الفلسطينيين يعبدون اله يعقوب الحق الا من بعد دخولهم الاسلام ، اتفضل اضحك
عزيزي ياسين ياسين، أشكرك على تعليقك وعلى ملاحظتك، ولكن فاتك أن الهدف الأساسي للنبوة الكتابية هو الحل النهائي لمشكلة الصراع اليهودي الفلسطينى، وهذا لم يتحقق مع دخول الإسلام لهذه المنطقة، ولن يتحقق من خلال تعاليم الإسلام، لا يمكن أن تختلف معس أن تعاليم الإسلام لا يمكن أن تحث المسلم على التسالم مع اليهود في إسرائيل، بل بالعكس هذه التعاليم تمثل وقود إستمرار الصراع، وبالتالي لا يمكن القول أن إيمان الفلسطينيين بالإسلام يحقق أو يتمم النبوءة الكتابية
و بالمقابل دخول المسيحية ( الرومان) إلى الفلسطينيين لم تحقق ذلك التسالم مع اليهود ... و على العموم فاني لا أختلف معك بالإيمان برجوع المسيح مرة أخرى لكن هذه المرة بشريعة محمد كما أن قدومه الاول كان بشريعة موسى ... ثم لماذا في كل شروحك للنبوات المتعلقة بالمنطقه تهمل حقيقة أن المنطقة كلها بأعظمها من المسلمين و المسيح قادم للفصل بين اليهود و اهل المنطقه ( المسلمين ) فبالسياق لن يقضي لصالح اليهود بل للطرف الآخر و الذي هو بالضرورة الاسلام