10 لبيك يا حسين ( المقتل )
Vložit
- čas přidán 27. 08. 2024
- رابط يجمع قنواتنا :
linktr.ee/fawz...
تابعونا من خلال :
الانستغرام : bit.ly/1bAmf9z
التلجرام : t.me/fawzialsaif2
سناب شات : bit.ly/3yZQXqf
التيك توك : bit.ly/3SyRB56
الفيس بوك : on. N3JY5K
تويتر : bit.ly/1oJaYX3
موقع سماحة الشيخ فوزي آل سيف al-saif.net/
السلام عليك ياابا عبدالله الحسين وعلى الارواح التي حلت بفناءك واناخت برحيلك عليك مني ابدا سلام الله مابقيت ومابقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد لزيارتكم ، مأجورين شيخنا الفاضل بمصاب ابي عبدالله ، ابد والله يازهراء ماننسى حسيناه
ساعد الله قلبكِ سيدتي ومولاتي زينب بنت علي عليهما السلام
يا ابا عبدالله💔😞نظرة يا مولاي
عظم الله لكم الأجر والثواب من الله على ما قدمتموه في مسيرتكم لأهل البيت عليهم السلام
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب الامام ابي عبدالله الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه الطيبين الطاهرين
اعظم الله اجورنا واجوركم بمصابنا بالحسين عليه السلام وجعلنا واياكم من الطالبين بثاره مع وليه الامام المهدي من ال محمد عليهم السلام
اعظم الله أجورنا بمصابنا بالحسين عليه السلام وجعلنا واياكم من الطالبين بثأره مع وليه الامام المهدي من ال محمد عليهم السلام
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب سيدي ابا عبد الله واهل بيته واصحابه صلوات ربي وسلامه عليهم
عظم الله لكم الأجر بمصاب سيد الشهداء ابي عبدالله الحسين ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم .
أحسنت شيخنا الفاضل بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء على كل هذه الجهود المبذولة ورحم الله والديك ❤❤❤❤❤❤❤❤❤
عظم الله لكم الأجر و طيب الله انفاسكم. أنا لله و انا اليه راجعون
أعظم الله أجوركم ولعنة الله على الظالمين
اعظم الله لكم الاجر
عظم الله اجوركم
أحسنتم شيخنا الفاضل… طيّب الله انفاسكم
مأجورين ... ١٤٤٦ هجري شهر محرم
اعظم الله اجورنا واجوركم بهذا المصاب الجلل وجعلنا واياكم من الطالبين بثأره مع ولده صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين أعظم الله أجرك يا مولاي يا صاحب الزمان واعظم الله لكم ايها الشيخ الفاضل
جعلها ربي في ميزان حسناتك ياشيخ 🙏 أحسنت ورحم الله والديك 🤲 أبكيتنا حزناً على سيد الشهداء ع …. بارك الله فيك ونسالكم الدعاء
أحسنتم شيخنا ❤
من جوار سيد الشهداء حيث موقع الحادث الرهيب
ازور نيابة عنك يا شيخنا الجليل