Velikost videa: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Zobrazit ovladače přehrávání
Automatické přehrávání
Přehrát
اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا
المرأه التي تتساهل بالاختلاط فعالبا عليها خطر وان لم يكن ارتكاب فاحشة تكون دون ذلك اعجاب الخ وهذا خلاف الاستقرار الاسري
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
انا تخون في تلفون ولا دير حاجه طلاق ديراكت ومام انا نخون ولا نغلط نطلقها ومن حقها تطلب الطلاق لان اعظم الذنب في الزواج هو الخيانه
جزاكم الله عنا خيرا كثيرا
ادعو لي بي الشفاء والهداية
بارك الله فيكم
نسأل الله السلامة والعافية
لا إله إلا الله محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم آللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى والفوز بالجنة والنجاة من النار ولدة نضر إلى وجهك الكريم يارب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العضيم
ياشيخ التوبة يتووب عليها الله ولاكن الشرف لن يعود والله اعلم
نعوذ بالله اللهم احفظنا واهلنا والمسلمين من الشر والخبث خروج المراة واختلاطها برجال جعل الامر يكثر
امين
هل الحكم يؤخذه الرجل؟
ليس كل شيء ينشر يا أخي !
أترك الناس تتفقّه في دينِ الله وتعرف هذه الأمور، مادخلُك أنت؟
اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا
المرأه التي تتساهل بالاختلاط فعالبا عليها خطر وان لم يكن ارتكاب فاحشة تكون دون ذلك اعجاب الخ وهذا خلاف الاستقرار الاسري
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
انا تخون في تلفون ولا دير حاجه طلاق ديراكت ومام انا نخون ولا نغلط نطلقها ومن حقها تطلب الطلاق لان اعظم الذنب في الزواج هو الخيانه
جزاكم الله عنا خيرا كثيرا
ادعو لي بي الشفاء والهداية
بارك الله فيكم
نسأل الله السلامة والعافية
لا إله إلا الله محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم آللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى والفوز بالجنة والنجاة من النار ولدة نضر إلى وجهك الكريم يارب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العضيم
ياشيخ التوبة يتووب عليها الله ولاكن الشرف لن يعود والله اعلم
نعوذ بالله اللهم احفظنا واهلنا والمسلمين من الشر والخبث
خروج المراة واختلاطها برجال جعل الامر يكثر
امين
هل الحكم يؤخذه الرجل؟
ليس كل شيء ينشر يا أخي !
أترك الناس تتفقّه في دينِ الله وتعرف هذه الأمور، مادخلُك أنت؟