القراءة الحادية والأربعون بعد المائة- قراءة في مقدمة ابن خلدون

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 9. 09. 2024
  • تتمة علم النفسير

Komentáře • 4

  • @amelkorchi2870
    @amelkorchi2870 Před rokem +1

    جازاك الله الف خير ياسيدي الفاضل

  • @ahmedyamany5065
    @ahmedyamany5065 Před rokem

    جزاكم الله خيرا

  • @abdalrahman.warda1
    @abdalrahman.warda1 Před rokem

    من الملاحظات الجيدة لولي الدين ابن خلدون
    أن الناس يقبلون الآراء ممن هم أهل ثقة عندهم، حتى وان غاب التحقيق والصوابية لهذه الاراء والأخبار.
    حتى ترى عقولهم تقبل الخطأ والتناقض التعارض.. وداعيهم في ذلك الثقة بالناقل لا المنقول.
    وفي ذلك إشارة إلى أن المكانة الدينية أو الحكومية الرسمية ليست علامة على الصواب المطلق، ولاكذلك كثرة الأتباع والأشياع ضمانة للاستقامة والصواب.
    وهذا ظاهر في قوله ".. هذه المنقولات، وأصلها كما قلنا عن أهل التوراة الذين يسكنون البادية، (ولا تحقيق عندهم) بمعرفة ما ينقلونه الا أنهم (بعد صيتهم عظمت أقدارهم) لما كانوا عليه من (المقامات في الدين والملة) ، ف(تلقيت بالقبول) من يومئذ.

  • @hasnaamohamed9886
    @hasnaamohamed9886 Před rokem

    جزاكم الله خيرا