السحر والعرافة الدكتور خزعل الماجدي
Vložit
- čas přidán 11. 10. 2020
- السحر والعرافة وسيلتان بدائيتان لمحاولة فهم العالم ، فالسحر يفسره بالطاقة السارية ويحاول التأثير على قوانين الطبيعة ، والعرافة تفسره بالعلامات والرموز وتحاول التنبؤ بما سيحصل ، و هذا الفديو يوضح عملهما والفرق بينهما .
انت عالم وليس مجرد دكتور انا اقول لك اصبحت عن طريقك واحد من ضمن المليون شخص وهذا الفضل يعود لك دكتوري العالم استمر
حينما يحضر العلم تدحض كل خرافات الجهل .. اما المجتمعات التي تعيش على الجهل المقدس لا يمكن ان تعمل العقل في البحث في قوانين الفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم المتعلقة بقوانين الطبيعة.. كل الاحترام والتقدير
هل افهم من كلامك انك ملحد لاتعتقد بوجود خالق وضع هذه القوانين
كم نحن اليوم بحاجه الى هكذا محاضرات وهكذا افكار في مقابل الفكر الخرافي الذي يروج له رجال الدين
تحية آمازيغية من على ضفاف الاطلسي لاستاذنا الكبير و المحترم خزعل الماجدي
🇲🇦 ♥ 🇮🇶
ونحن نحب المغرب ونحب اخواننا الامازيغ بزاف
تحية امازيغية ❤
أمزيجيه
خزعل الماجدي العراقي الأصيل
لك كل التقدير والاحترام جدير بأن تسمى العراقي الأصيل وريث الحضارات و سليل مجد العراقيين القدماء السومرين وما جاء بعدهم من العظماء
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
نعم عشيرة الماجدي ترجع اصولها الى الساده الاشراف من نسب الامام الحسين عليه السلام..
من أروع ما سمعت عن حقيقة السحر و العرافة
كلامه كله خاطئ صدقني
د. ماجد من حقنا ان نفتخر ونتباهى بهذه الطاقات العلمية التي توجه الناس للتفكير العلمي المبني على التفكير والاستنتاج والتحليل لكل ظاهرة في الكون
اي طاقات هذا الحاد وكفر بواح وطمس كل كلمه في القران وسورة الانعام تتكلم عن الملاحدة بكل صراحة والوعيد الذي فيها فأذا قلتم ان البني هو من كتب القران اعطونا سورة او اية بعظمة هذا الكتاب
@@h5ry315 ايش هي العظمة الي فيه كتاب كتبه انسان جاهل بكل ضواهر الطبيعية وحقه كونة ابن بيئته استنسخ كثير اشياء من اليهود والعرب والمسيحية و الزرادشتية وكون هذا الدين ما في كتاب اي عظمة اقلها مثل كتب الفلاسفة او الروائيين واكيد لا يقترب قيد انمله من اي كتاب علمية فهو كتاب للذين يؤمنون به من دون نظارة الإيمان لا وجود لأي عظمة في القرآن
@@AhmedSamir-cr7ym اديني سورة طيب وماتشتمش النبي واحترم نفسك عشان اعرف انزل اغسل في اهلك واعلمك الادب
اقرا اشعار امرؤ القيس و سترى احد مصادر القران، و السؤال المطروح هو من سيكون الحَكَم في تقييم الايات؟ و اين هو قران من سماه محمد بمسيلمة؟
ولد انت ملحد؟
جميل هذا الدكتور. .. سبحان الله كيف العلم يجمل الانسان 💛💛💛🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍💋. فعلا العلم نور ♥️🧡🧡 احس نور من وجهه 💕💙💜💜🤎🤎💚🤎🤎🤎
ابدعت دكتور خزعل الماجدي العراقي الاصيل
رافع رأسنا في دول الغرب تحياتي لك متابعك من الموصل
من قبل 3 سنين
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@mawaddah6923 انصحك في العمق والبحث اكثر مما كتبت
@@amalaga5379
أختي يسعدني أن تذكري الجوانب التي ينبغي لي التعمق فيها من هذا الموضوع وفقك الله،
وشكرا لك على النصيحة.
@@mawaddah6923 الشكر لله ولقد ذكر الله تعالى السحر في القران والسنه والله على مااقوله لك شهيد العاب الخفه ليس سحر ولقد رايت الجن في عيني وحاولو معي كي اتعامل معهم ولاكن رفضت عشان الثمن ديني واخرتي هم خلق من خلق الله والله ذكرهم في كتابه ماخلقت الجن والانس الا ليعبدون ومنهم الصالح والكافر وهذا الرجل لايقول الا كذا على الاسلام اياك كلامه المعسول ان يسلبك دينك واخرتك انا ميتون ولاكن احذر يوم يقال لك قف انك من المسؤلين ماذا تقول لربك ابحث وسترى الحقيقه ان اردتها وانا انصحك حبا بالله وان وجدت الحقيقه يوما انصح بها غيرك يك يفرف ربه اكثر وفقك الله لما يحب ويرض وشكرا على تقبل النصيحه
@@amalaga5379
سبحان الله،
رأيتهم بعينك وتكلمت معهم!
قصي لنا هذه القصة لنستفيد بارك الله فيك.
اخيرا لقيت رد منطقي على موضوع السحر
لو نلاحظ هنلاقي اغلب الناس الي بتقول انها مسحوره بيكونوا مؤمنين
من اعتقد بالسحر فهو كافر وبالتالي غير صحيح ان المؤمنين يعتقدون بالسحر
هل السحر موجود او لا ؟
7:00
@@saudali9895لا وجود له
الحمدلله علي نعمة الانترنت لاولا هده المحاضرات التي يقدمها لانا الباحثين لبقينا سجناء الشعباوية والاساطير شكرا لك ونتمنى ان يعم الوعي علي الجميع
من اجمل و افضل ما شاهدت و سمعت..
الوقت الذي قضيته من خلال المتابعة لم يذهب سدى ..
شكراً لك د. الماجدي على هذه الحلقة المفيدة
ارجو الاستمرار في طرح وتناول هكذا حلقات مفيدة و رائعة ..
دمت بخير وسلام
محاضرات في القمة💖💖💖
دكتور عندي اضافة
بدلا من نفي حقائق يتلمسها الناس ويراها ويتأثر بها ولا يتم معالجتها ابدا الا من خلال ساحر فأنا ادعوكم للنزول للمجتمعات والحقائق ودراستها دراسة نفسية روحية بدلا من الوقوف على الكتب والنفي من بعيد بدون وضع حاجز بينك وبين المتأثرين بهذا الشيء فهذا الطرح لايغير من واقع المتأثر مالم يتم تفهمه وتدرس الامور بواقعية اكثر.
استاذنا و معلمنا و فخرنا. دُمت بهذا العطاء للعالم اجمع و لابناء بلدك العراق خاصة
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
دائما متألق، يعطيك العافيه يادكتور على هذا الشرح الأكثر من رائع، استمر.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
نتمنى منك دكتور أن تكثر من محاضراتك فنحن بأمس الحاجة إلى رجل علم مثلك.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
أفضل ماقال العرب في هذا الخصوص :
{ ما عفريت إلا بني آدم }
❤❤❤🎉
احسنت وبارك الله بك
شرح وافي ومعلومات قيمة اختصرت الاف السنين من الجهل والتجهيل والخرافة
لا أومن لا بهدا ولا بداك.ولا أعرف أني خسرت شيئا جراء دلك.وأعرف الكتير ممن خسرو الكتير جراء إيمانهم بالسحر و العرافة و ما شابه دلك.
والساحر السوداني التائب
@@user-dh2xd4zq3gلا تصدقي كل ما ترين في الانترنت . لوكان الامر حقيقة لأفاد الساحر نفسه و لن يتكل على طبقة السذج و المغفلين لاعطائه بعض الدولارات . وطبعا اينما حل الايمان حلت الخرافات و الخزعبلات . لماذا لا يستولي الساحر على بنوك العالم . لماذا لا يسحر الشخصيات المعروفة و البارزة و اصحاب النفوذ و السلطة لا يستطيع لان عقلهم غير مبرمج على ذلك . السحر الحقيقي في ادمغتنا و لا وجود لقوة خارقة
شكرا دكتور خزعل على هذه المعلومات والكلمات الراقية ❤️❤️
الاستاذ خزعل الماجدي يقدم لنا محاضرات ثمينة ولا تقدر بثمن بالمجان نشكرك ونحترمك استاذنا العزيز❤❤❤❤❤🇲🇦🇲🇦🇲🇦
و هذا قد اتبت علميا و قد اجريت تجارب لاتبات هذا الامر الا و هو التشابك الكمومي نعم على مستوى الجسيمات الجزئية مثل الفوطون هذه النظرية تقول اذا اشتبك كموميا جسيمان ثم افترقا ما يطرا على احدهما من تغيير يستشعره الاخر لحضيا مهما كانت المسافة بينهما
و الساحر يقول اتوني بشئ من اغراضه كقميصه او ما شابه ذلك و لو ان القميص ليس بجسيم كمومي و يصاب الفكر لالحيرة و التخبط
في الخيبيات
د.خزعل، حضرتك شخصية علمية محترمة تعتز بمنهجيتها الأكاديمية الواضحة والدقيقة ونتعلم منكم ونوصى أبناءنا بمتابعتكم، أتمنى التدقيق من حضرتكم بخصوص ثبوت وجود قوى باراسيكولوجية.
ودمتم بخيؤ
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
أنت جميل دكتور خزعل, كلامك جميل و احب أسمعلك , انه صوت العقل ,شكرا
يا دكتور ملينا من الاديان، ارجوووك ان تتلو علينا بعض من شعرك، مجموعاتك الشعريه عندي و لكني احب ان اسمع الشعر بصوتك الداااافئ، ارجوك و كثير يشاطرني هذا الرأي 💞👏✋
ويجي صلعومي راسو مربع ايقول لك إن السحر حق والعين حق تحية لك استاد خزعل من المغرب 🌻🌻⚘🌷
الاعتقاد والإيمان بالسحر وملحقاته هو الجهل والتخلف بعينه
المشكله انه موجود بالكتب المقدسه
ليس تخلفا بل هو حالة طبيعية في مسيرة الإنسان الثقافية! انت نفسك لو عشت المرحلة التي يحكي عنها د. غزعل ستبرر لكل المعتقدات ولا اظن انك ستكون متميزا عن كل المجتمع..
هناك ثلاث عوالم .1- الإنسان 2- الملأكة 3- الجن. العالم الضاهر لنى هو الإنسان اما العوالم الثنان مخفية عنا رحمة من الله بنا. هناك بعض التواصل الخفي الطيفي بين هذه العوالم وهي حقيقة معروفة ومثبتة وآثارها موجودة. كل هذه حلقة مرتبطة في بعضها
@@KarimKarim-ri9bd اثار. الجن موجودة ؟ اين هي
ISRAA اي موجودة تعالي ادلك عليها .العنوان فيسبوك خالد الغريب.Sinjar
ممنونين منك دكتور على هل حلقات الرائعه
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
حديث المحاضر عن نظرية التطور وكانها حقيقة مثبتة ينسف كثير مما قاله
تحية واحترام د.ماجد الخزعلي على هذا التفسير الجميل
بانتظار تتمة المحاضرة بتشوق 🤍
محاضرة ممتعة، بمعلومات وسرد عظيمين، شباب العراق فخور بك دكتور، بعلمك ومنطقك وشغفك الواضح، انت رقعة سومرية حي شاهدة، أسأل الله أن يمد بعمرك حتى تحقيق كل ما تصبو اليه.
شكرا للمحاضره المرتجيه
تفتخرين بملحد لم أسمعه يذكر إسم الله قط
تحياتي دكتور من المغرب .كل التقدير لشخصك
شكرا دكتور على التقديم من اروع البحوث سأقرأ جميع كتبك واتمنى لو تكن في اوروبا انا احضر لك محاضرة مباشرة شكرا شكرا شكرا على البحث الرائع
احسنت كلام رائع
لاكن اخالفك
في العرافة ذكرت انها قراءة خطوط الكف واجزاء النباتات وحركة الافلاك
والعرافة اصلاً هي قائمة على الاتصال بلارواح ومايظهرة العارفون من قراءة كف وخطوط وحركة نجوم انما هي تموية
مع اختلافي في بعض الطرح ولكن ابهرني يا دكتور شرحك للسحر خاصه والعرافه عموما... ما شاء الله تبارك الله وصوفات ووقفات وتحليلات دقيقه ... ستحتاج الي محاضره اخري لشرح هذه المحاضره... أحسنت دكتور زادك الله علما وفهما
مجهود رائع و علمي سلس. احسنت
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
تحيه لجهودك دكتور الماجدي على هذه المحاظرات العلميه المتميزه ... شكرا لك على هذه المعلومات متمنيا لك دوام النجاح والتألق
كل الحب والتقدير لاستادي الفاضل 🥀🌸🌷🌸
تحيه دكتور ولك كل الاحترام
الله يرفع قدرك ويرزقك الخير الكثير
لما اسمع متل هذا التفكير....هنا الشيوخ الى مزبلة التاريخ ابرافو يا أستاذ
تحيّة طيّبة دكتور .. عن نقطة هامة من جملة ما تفضلت به ، عن العقل اللّغوي _ مبنى وجسم اللّغة ، اشتقاقاتها_ وتأثّره عبر مسيرة حياة الكائن اللغوي وتطوّره ، بصفته كائن اجتماعي مهم إن لم يكن الأهم .
ما يميّز خطابكم العلمي أنّه على درجة عالية من الموضوعيّة والحياديّة ، الأولى أن يكون منهجكم مثالا يحتذي به الباحثون .
للأسف ليس كل من تبنّى البحث وعمل به ، باحثا أو طالب علم ، يصحّ أن الكثير منهم ، يحسبون أنّهم مصلحون وماهم .
شكرا لكم ، حيّاك الله .. والسّلام عليكم
دائما ممتعة محاضراتك دكنور
محاضره اكثر من روعه بصراحه دائما نجد في محاضراتك حلقات كثيره كانت مفقوده في سلسلة أفكارنا وثقافتنا حتى الدراسات الاكاديميه التي تلقينها... شكرا لك يامبدع
أتابع كل ما تقدم من مادة علمية ...شاكر لك هذا العطاء العظيم والتميز في الطرح .. أتمنى ان تقبل صداقتي على الفسبوك ..متابع من الجزائر ...
فعلا،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
شكراااا لوجودك فى حياتى
للاسف مازال العالم قابعا تحت سيطرة العرافة و السحر .. فمحمد كان عرافا و المسيح كان ساحر اما باقي الانبياء فلا دليل على وجودهم
موسى كان ساحراً.
محمد رسول الاٍرهاب والدعارة
والمسيح مسكين كان ينصف الضعفاء
كلهم خرافات ولاكن محمد وباء للبشرية
@@mouhamadwousekh779
المسيح ايضا كان بارعا بالسحر و الشعوذة و كان يسوح بالبلاد و معه حواريه يمارسون طقوس السحر و الاحتيال على بسطاء الناس مثل يبرئ الاكمه و الابرص و يصنع اشياء من الطين ليوهم الناس انها حقيقية طبعا و كان يتقن حركات خفة اليد و طبعا يصنع هذه الاشياء بالاتفاق مع اناس معينين و كانت مثل هذه الافعال في تلك الازمنة هي من اهم ما يعطي للانسان قيمة تفوق غيرة من البشر و كانت الشغل الشاغل للناس
ما يعجبني في اطروحات الدكتور ماجد هو التزامه بمنهجية علمية في التحليل الموضوعي بعيدعن التحيز و رمي الاراء جزافا مثلما يفعل كثير من حملة الدكتوراة.
تحياتي...
ونحن نشكرك لجهدك المبزول في إنارة العقول من خلال علمك وعملك وتخصصك وننتظر بشوق لمحاضرة بخصوص تاريخ السحر .. ألف شكر مرة ثانية د كتور خزعل المحترم 🙏💞
أنرت و أفدت دكتور خزعل
متابع من المغرب
دكتور خزعل شكرا جزيلا على الشرح القيم والوافي
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
إنسان مثقف و مبدع. تحيه لك من العراق.
أهم شيء في السحر هو الطقص .. " يخلق له جو " هل تنكر أو تثبت وجود قوة خفية . أو هل تؤمن بالملائكة .. أو بالشيطان الشياطين . الجن .. العفاريت .. شياطن الجن ... (( الإنسان عدو ما يجهل ))
Some time, I can't describe how much I am thankful for your generosity to share all this kind of explanation for followers.. All my respect and I wish to meet you one day. Thanks Dr.
I know im asking randomly but does anybody know of a method to get back into an instagram account?
I was stupid forgot the account password. I would appreciate any help you can give me!
ممكن اتعرف عليك صديقي
@@walterlucca4523 ممكن اتعرف عليك لو سمحت
You are right on I agree with you guys✌👇💯☕✍🙏👍
خ پح
جميل ان نرى مؤرخاً عربياً يتبع المنهج العلمي في التوثيق مثل حضرتك.
- المحاضره بيها أشياء مبهمه حول ظاهرتي السحر و العرافه. وهنا اقصد رأي حضرتك الشخصي و الذي تطرحه بشكل سريع. محاولة ربط هذين الظاهرتين بمنطق علمي (الغده الصنوبريه مثلاً) إشكالية عميقة. ما تم دراسته من الپاراسايكولوجي بالطرق العلمية الرصينة تم دحضه و لا يتعدى مستوى العلم الزائف.
أتساءل عما إذا أن الخلفيات الثقافية لباحثينا و مثقفينا تنعكس بشكل ما على تشكيل أفكارهم و آرائهم (المثال هنا الايمان بالسحر و العرافه). هذا ما يلاحظه قارئ مؤلفات علي الوردي (حينما يتحدث مثلاً على نفس موضوع الپاراسايكولوجي - رغم أن اختصاصه المفروض يكون بعيد عن هذا الموضوع).
أستغرب قليلاً عندما الاحظ الكم القليل من التعليقات النقدية البنائه تحت هذا الڤديو!!
تحياتي و تقديري و أمنياتي بعطاء دائم.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
متميز،علمي و واقعي.
احسنت استاذ ابدعت بمحاضرتك القيمة هاذه
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
شكراً لهذه المعلومات القيمة 👍🏻
كل منا ساحر و عراف بطريقة أو أخرى لكن هناك تفاوت خصوصي حسب الوعي
احترامي لعلومك و أسلوبك في التعبير 💚💚💚
كلامك في محلو أختي
@@hassanlfasi752 💚💚
شكرا لحضرتك دكتور 🌷🌷منتظرين بشغف محاضرتك القادمة .
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
مفخرة العراق والعرب ومحيي حضارة وادي الرافدين وموجه بوصلة الاهتمامات التاريخية العالمية الى عراق الحضارات ومخترع الكتابة يا رافع رؤوسنا تحياتي للماجد الماجدي
العراق ليست بعربية ... كفى أنساب اي شخص للعروبة في زاوية من العالم المرجو دراسة الاعراق
تحية الحرية للجميع وشكرا لك على جهودك الرائعة
تحية طيبة ومساء الخير
كل الشكر والتقدير لحضرتك على هذه المعلومات القيمة
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
طرح اكثر من رائع شكرا دكتور
احلى شي واحد يتزوج حدن متلك يا دكتور...ما بيمل ابدا من النقاش والاكتشاف...نيال زوجتك عليك...من سوريا بحبك
ههههههههههه
تحياتي الكثيرة لك دكتور ماجدي،
أنت تضيف لي دائماً معلومات و توضيحات جديدة حول ما يكتتفني من شغف لمعرفة ما وصلنا به من عقائد.
تعلمت منك تناول العقيدة كفكر مجرد لا بعين الناقد، و منه استطعت أن أتفهم ما يُجبر الإنسان على تبني العقائد.
أطال الله في عمرك و أشكرك على ما قدمته و ما أنت دائب على تقديمه.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
رائع وشكرا لك
أشكرك جدا على هذا الكلام الجميل مقولة جميلة جدا تقول إذا عرفت السبب بطل العجب
حقيقة شفت لك قبل كذا مقطع اعجبني الطرح والفكر لكن خلال هذا المقطع الذي لم انهيه بسبب لاحظت انك تتكلم بصيغة القطعية انا من انصارها لكن بشرط ان يكون ماتتكلم به نتيجة لبحث عميق من كل جوانب الموضوع ومشاركا" ابحاث واراء من تطرقوا له طبعا" ممن لهم قدرة ومعرفة وتخصص في الموضوع من جميع المجموعات التي تطرقت وبحثت واستخلصت النتائج بناء على البحث والتدقيق وتنوع مكان وعينة الدراسة واسلوبها اقصد بالمجمواعات ( المجموعة المشابهة لما توصلت اليه والمجموعة المضادة والمجموعة التي التي احتارت في التصنيف فمن واقع نتائجها لم تؤيد ولم تعارض نظرا" لان دراساتها وبحثها وتجاربها لم تنوعت بين نتائج مؤيدة ونتائج عكسها) الخلاصة وجدتك تتكلم عن ماتوصل له عقلك وفكرك المحدود….
كل الحب والتقدير دكتور انا من متابعات لك مند ان قرأت لك كتاب الأنباط..من ليبيا ❤
دكتور ( شكرا لمجهودك ) ننتظرك دائما
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
تحية طيبة دكتور مع الشكر لما تقدمه من ندوات ومحاضرات شعوبنا في امس الحاجه لها ... للدكتور علي الوردي مؤلفان رائعان يحاكين القوى الخارقة والسحر هم مهزلة العقل البشري وخوارق اللاشعور ، اتمنى لمن يهتم بالسحر والعرافة ان يطلع عليهن
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@mawaddah6923 هل يعتقد بوجود الله
من كلام الدكتور انه ملحد بامتياز لايؤمن بالقرأن ولا بنبوة محمد هل هذا صحيح
شكرا دكتور. حبذا لو خصصت موضوع حول ظواهر المخلوقات الغير المرئية المعروفة بالجن
🙏شكرا لدعم المعرفه والعلم
احبك لصراحتك وقول الحقيقة ، تحية وتقدير لكل عقلاء العالم العربي والامازيغ،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
الله يعطيك العافيه 💋💋💖💖💕💕♥️♥️♥️. الللهم بارك لنا في علمنا وانفعنا. بع. 🥰🥰🥰💛💛💙💙💘💜💘🤲🤲🤲🤲🤲🤲
شكرا لك دكتور على كل هذه المعلومات
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
نحن كأمة أشورية نشكر الدكتور خزعل الماجدي ابن اللها أشور المقدس على احياء التراث والحضارة الاشورية ، على القول الحق والحق يعلى ولا يعلى عليه يد الشيطان هذا العالم الفاني. الدكتور خزعل الماجدي هو المسيح في نظري وفي قلبي على احياء التراث والحضارة الآشورية المنسية من قبل اعداء الامة الآشورية والمحتلين والاستعمار
والمزورين إبناء الافاعي هذا العالم.
الدكتورخزعل الماجدي له كل الحب والاحترام التي قام بكتابة التاريخ الاشوري المقدس كما قال اخرجتها من تحت الركام والتراب ونظفتها وزينتها وجلبتها الى العالم كالعروس العذراء بهية الجمال كما كانت في صباها .الى فارس احلامها ثانية ، الرب يباركك ويبارك نسلك من بعدك أميين. فانت فعلا ابنا بارا مقدسا في عيني وقلبي انا والآشوريين جميعا نشكرك على هذا الاحترام والتقدير يابن اللها أشور البار. لك كل الحب والاحترام والتقدير الى شخصك المحترم.
ابدعت كالعادة دكتور خزعل، كل الاحترام والتقدير من متابعتك من الجزائر
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
ممكن نتواصل
شكرا على هذا التنوير
كل الاحترام والتقدير لشخصكم
لك جزيل الشكر والتقدير على كل ما تقدم
احسنت استاذ خزعل🌷
تحياتي لكم دكتور.
مسااء الورد لك دكتور حقا لقد اغرقتنا بكرمك يا ورد جدا سعداء برؤيتك
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
دكتور موضوع ممتاز
بناء على الرواية الدينية التي تقول بوجود الجن وعلاقتهم بالسحر
فهم يحتاجون لمعرفة الشخص المطلوب او الضحية عبر الرقم الفريد للبشر هو رمز ال DNA وذلك لا يتآتى الا باثر من شعر او اظفر
تحية طيبة لك دكتور
يا دكتور يا خزعل الماجدي والمجد..
أترجاك أن تستفيض في هذا الموضوع..
ووالله كنت وما أزال إياهُ أنتظر على أحر من الجمر..
ولطالما أحرقت فيه الساعات جاهدا الفهم..
وبقي الرِهان في يوم فيه تأتي يا خزعلُ بالختم..
ولأنني من زمان لك أسمع وأفهم مغزاك..
فهذا المقطع فقط أصغيت له ثلاث مرات ..
وإني معتقد بأن عالم السحر وما حواه،من أكبر الموضوعات المؤثرة في تاريخ الفكر البشري..
وتعطش الناس له وفهمه غااية في ارتقاء شموخك يا خزعل ...
( تاريخ السحر واصطدامه بالدين وكيف الدين استبطنه ) هذا ما ننتظر منك يا أبونا وقدوتنا..
وإن جهودك المبدولة تعجز كلماتِ لكَ شاكِرَ 🌷
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
الانسان له قوة تأثير خارجيه ان هو امن بها .....ان اامن تحتاج ايمان .
اوفيت يا دكتور، كل ما قلته دائما اقوله و أومن به . الاختلاف بيني و بينك هو انك شرحت مسالة العرافة و السحر بشكل علمي و بتعبير و امثلة مفهومة ، شكرا شكرا لانك اتبث لي اني افكر و احلل الامور بالعقل و المنطق. و ما يفهمك الا القليل،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
انت راح تسقط الاديان بالعلم ..تحياتي لك ..عراقي يحب العلم
رائع دكتور، شكرا لهذا الطرح المميز ، ولكن الصوت منخفض
شكرا دكتور انام واگعد على سماعي على محاضراتك
و كلامك صحيح عند طبقات المتخلفه عندهم طقه يادوب فيها الاخرين من فقرهم دكتور كلامك على صواب انا متابعه معك الجديده واعجبني المواضيع ديالك
فخر العرب استاذنا الكبير
جزيل الشكر استاذ دمت لنا علما
امين،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
سكرا دكتور على هذه المحاضره
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
افضل دكتور ❤