في بيت من بيوت الريف الدمشقي، صغارا كنا، نلتف حول المذياع للاستماع لهذا التسجيل الرائع، وبعد قرابة 20 سنة؛ لا يزال صوت مصطفى اسماعيل وهو يرتل هذه الآيات يرن في أذني.. أعادني هذا التسجيل لذكريات الماضي، بكامل أحاسيس الطفولة وبراءتها وعشقها للقران الكريم.
الشيخ لا يتقصد ان يصوغ صوته في المقامات الموسيقية بل لا يحضره وهو يقرأ القرآن اي مقاما للموسيقى ، وقد اخبر بنفسه عن ذلك .. والحقيقة ان المقامات تتقحم على اداءه وصوته فتخرج لنا بدون تقصد او تدبير من الشيخ سابق على له .. وهذا هو الذي يسمى ( بالاحوال ) التي تحل على القلوب بسبب شدة تأثرها مما يخالطها ، فالشيخ بسبب شدة تأثره بالقرآن ومعانيه وبسبب كثرة ترديده له ، تحل على قلبه مثل تلك الاحوال فتتجسد بذلك الاسلوب والاداء المميز والتصوير للمعاني فيسمعك الفرح والحزن والغضب والشدة والرخاوة والقوة والضعف .... وكأنه يجسده لك تجسيدا فعند ذلك يخامر أداؤه شغاف القلوب فيهيج المستمعون له بالاستحسان فيتصارخون بدون شعور .. وهذا امر لا يحصل لمن يستمع الالحان والموسيقى ، لانها قاصرة من أن تؤثر في النفوس وترتقي بها وتسمو بها وتعلو بها فتسابق الريح والسحاب ، فشتان بين ما ترتقي به النفوس الى خالق النفوس .. وبين ما تسكر به النفوس بسبب حمياّ الكؤوس .. والحقيقة الثابتة ان كل موسيقى العالم والمقامات الشرقية والغربية تقف عاجزة امام الاداء القرآني والارتقاء الروحي الى الملأ الاعلى .. فشتان ما بين اسطر منوتة لا تتعدى سبع درجات .. وبين اداء كلام الله بمثل اساليب المشايخ الكبار .. ورحم الله الجميع وغفر لهم وحشرهم مع الانبياء والصديقين والشهداء والمؤمنين والحقنا الله بهم <
هذه التلاوة من اعظم تلاوات إمام المقرئين قارئ مصر الأول فضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل تلاوة من القلب والى القلب جمعت كل فنون التلاوة مع الاداء الرائع والاتقان والضبط والإجادة التامه في الوقف والابتداء و إعطاء كل ٱية المقام المناسب بحيث اذهل خبراء المقامات والمتخصصين في هذا المجال فلاغرو إنه معجزة التلاوة على مر العصور رحمه الله رحمة واسعه ورحم كل قراء القران العظيم في كل الاقطار وجمعنا واياهم في مستقر رحمته مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا
الشيخ مصطفى إسماعيل يرحمه الله من أفضل من تلى القرآن الكريم بصوت فى عصرنا الحديث .. يقرأ بحرفية عالية جدا مع إتقان وإلتزام تام بالأصول وعلم التجويد والقراءات .. اللهم ارحمه واجزه عنا خيرا وتقبله عندك فى الصالحين وحسن أولئك رفيقا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والحمدلله
كذب من قال أن الموسيقى غذاء الروح القرآن هو غذاء الروح والجسد والحياة اى إنسان يمر بضيق او مشكلة اتحداه بمجرد سماع القرآن ينير الله له بصره لحل اى مشكلة وهو شفاء للناس
عندما تضيق بك الهموم الجأ إلى الله وإلى القرآن الكريم وخاصة هذه التلاوة الرائعة للشيخ مصطفى اسماعيل رحمه الله تعالى رحمة واسعة وموتى المسلمين رائع جداً اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة
في بيت من بيوت الريف الدمشقي، صغارا كنا، نلتف حول المذياع للاستماع لهذا التسجيل الرائع، وبعد قرابة 20 سنة؛ لا يزال صوت مصطفى اسماعيل وهو يرتل هذه الآيات يرن في أذني.. أعادني هذا التسجيل لذكريات الماضي، بكامل أحاسيس الطفولة وبراءتها وعشقها للقران الكريم.
الشيخ لا يتقصد ان يصوغ صوته في المقامات الموسيقية بل لا يحضره وهو يقرأ القرآن اي مقاما للموسيقى ، وقد اخبر بنفسه عن ذلك .. والحقيقة ان المقامات تتقحم على اداءه وصوته فتخرج لنا بدون تقصد او تدبير من الشيخ سابق على له .. وهذا هو الذي يسمى ( بالاحوال ) التي تحل على القلوب بسبب شدة تأثرها مما يخالطها ، فالشيخ بسبب شدة تأثره بالقرآن ومعانيه وبسبب كثرة ترديده له ، تحل على قلبه مثل تلك الاحوال فتتجسد بذلك الاسلوب والاداء المميز والتصوير للمعاني فيسمعك الفرح والحزن والغضب والشدة والرخاوة والقوة والضعف .... وكأنه يجسده لك تجسيدا فعند ذلك يخامر أداؤه شغاف القلوب فيهيج المستمعون له بالاستحسان فيتصارخون بدون شعور .. وهذا امر لا يحصل لمن يستمع الالحان والموسيقى ، لانها قاصرة من أن تؤثر في النفوس وترتقي بها وتسمو بها وتعلو بها فتسابق الريح والسحاب ، فشتان بين ما ترتقي به النفوس الى خالق النفوس .. وبين ما تسكر به النفوس بسبب حمياّ الكؤوس .. والحقيقة الثابتة ان كل موسيقى العالم والمقامات الشرقية والغربية تقف عاجزة امام الاداء القرآني والارتقاء الروحي الى الملأ الاعلى .. فشتان ما بين اسطر منوتة لا تتعدى سبع درجات .. وبين اداء كلام الله بمثل اساليب المشايخ الكبار .. ورحم الله الجميع وغفر لهم وحشرهم مع الانبياء والصديقين والشهداء والمؤمنين والحقنا الله بهم <
نعم مصر ام للعرب جميعا ونحن في سوريا نعتبرها سيدةللعرب بلا منازع ونفتخر
من حقكم يا أبناء المحروسة ان تفتخرو بهذه المواهب. رحم الله الشيخ مصطفى إسماعيل رحمة واسعة، مدارس القرآن. اخوكم من الجزاير.
في قرية صغيرة في فلسطين كنا نسمع هذا الصوت الجميل من الراديو سنة ١٩٨٥
هذه التلاوة من اعظم تلاوات إمام المقرئين قارئ مصر الأول فضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل تلاوة من القلب والى القلب جمعت كل فنون التلاوة مع الاداء الرائع والاتقان والضبط والإجادة التامه في الوقف والابتداء و إعطاء كل ٱية المقام المناسب بحيث اذهل خبراء المقامات والمتخصصين في هذا المجال فلاغرو إنه معجزة التلاوة على مر العصور رحمه الله رحمة واسعه ورحم كل قراء القران العظيم في كل الاقطار وجمعنا واياهم في مستقر رحمته مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا
الشيخ مصطفى إسماعيل يرحمه الله من أفضل من تلى القرآن الكريم بصوت فى عصرنا الحديث .. يقرأ بحرفية عالية جدا مع إتقان وإلتزام تام بالأصول وعلم التجويد والقراءات .. اللهم ارحمه واجزه عنا خيرا وتقبله عندك فى الصالحين وحسن أولئك رفيقا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والحمدلله
كذب من قال أن الموسيقى غذاء الروح القرآن هو غذاء الروح والجسد والحياة اى إنسان يمر بضيق او مشكلة اتحداه بمجرد سماع القرآن ينير الله له بصره لحل اى مشكلة وهو شفاء للناس
فمهل الكافرين 🤚ومهل الحكام والأنظمة والظالمين
لا تتعجب من هذا الصوت إنما هو فضل الله يؤتيه من يشاء
مع احترامي لباقي الدول مافيش غير مصر اللي فيها احسن وافضل شيوخ لتجويد القرءان الكريم اللي موافقني يعمل لايك
الله أكبر كبيرا...... أحسن صوت في العالم . وأعظم حنجرة عرفها التاريخ... عثمان نعيمي من الجزائر. .الجديدة الغربية
وسلاما ع من مر ف صل ع الرسول فزادني حسنه وازداد حسناات...♥
صوت الشيخ مصطفى صوت عتيق يأتي معه عبق التاريخ.
رحم الله مصطفى إسماعيل رحمه واسعه
ايه. الجمال ده. الله. الله. الله
ماهذا بشرا ان هذا الا صوت من الجنة
يا لجمال القرآن ويا لجمال وروعة أدائك يا عم الشيخ مصطفي ويا لجمالك يا مصر
لا يوجد فى الوقت الحالى أحد يقرأ القرآن مثل الشيخ مصطفى إسماعيل من أروع المقامات هبه من الله سبحانه وتعالى
عندما تضيق بك الهموم الجأ إلى الله وإلى القرآن الكريم وخاصة هذه التلاوة الرائعة للشيخ مصطفى اسماعيل رحمه الله تعالى رحمة واسعة وموتى المسلمين رائع جداً اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة