بلغ دمشق سلاماً (نسخة الأكيبيلا) - أبو راتب | Balegh Dimashq Salama (Acapella Version) - Aburatib
Vložit
- čas přidán 11. 09. 2024
- بلغ دمشق سلاماً (نسخة الأكيبيلا) - د. محمد أبو راتب
ألبوم: بالحب عائد أنا
كلمات: د. معتصم الحريري و د. خالد هنداوي
ألحان: د. محمد أبو راتب
التسجيل الصوتي والتوزيع الموسيقي: استديونا - عمرو عقاد
إنتاج: الهدى الدولية للإنتاج الفني
الناشر: الفن جروب
-
Balegh Dimashq Salama (Acapella Version) - Dr. Mohamad Aburatib
Album: Bil Hob A'aid Ana
Lyrics: Dr. Mutasim Alhariri & Dr. Khalid Hindawi
Melody: Dr. Mohamad Aburatib
Sound Recording & Music Arrangement: Studiona - Amr Akkad
Production: Huda International Art Production
Publisher: Alfan Group
-
اشترك في قناة أبو راتب الرسمية على اليوتيوب: / @mohamadaburatib
-
تابع أبو راتب على:
الفيسبوك: / aburatib
الانستقرام: / aburatib
التويتر: / aburatib
-
كلمات:
بلغ دمشق سلاماً
بلغ دمشق سلاماً من محبيها
سلام مغترب بالروح يفديها
سلام من هاجه شوق لرؤيتها
فعاد منكسراً بالدمع يبكيها
سلم عليها وقل لي أي قافية
أهدي إليها وقلبي هائم فيها
إيه شآم بلاد طاب مسكنها
دين ودنيا ورب العرش حاميها
جاهدت قلبي بأن يسلى محبتها
علي بسلوانها أبتاع ترفيها
فما علمت بأن الشام أغنية
من يستمعها فلا ينسى معانيها
-
ياشام فؤادي محترق
هل لي من نبع الفيجة ماء
ولظى الحرمان سوى كبدي
هل من عين الخضرة أفياء
بردى والعاصي هل وقفا
مُذ عين الحب همت بسخاء
يا يا يا شام
ما احتل الشام ودوحته
لولا التمكين من الجبناء
وروابي بلادي قد كسيت
بلباس الحزن تفيض بكاء
لوكنت بأرضك سنبلة
أسقى عذباً لمنحت عطاء
اسمح لي يا وطني اسمح
أن أحرق أنفاس الدخلاء
يا يا يا شآم
ياشام فلا تحزن إنّا
جئناك لإنقاذ الضعفاء
لنمكّن نصر الدين غداً
أو نمضي في ركب الشهداء
لوكنت بأرضك سنبلة
أسقى عذباً لمنحت عطاء
اسمح لي يا وطني اسمح
أن أحرق أنفاس العملاء
انت رائع دائما ابو راتب...في كل اطرار حياتك....متابعه منذ الزمن الجميل
اللهم ربّ النّاس ..
اذهب اليأس ،،
وانصر جندك.
بوركت
ويبقى أبو راتب أمير المنشدين
سلام لكل بلاد الإسلام التي تئن من الجروح و إن شاء الله نصر الله قريب و وعد الله قادم لا محال ... سلامنا ل منشد الاسلام الاول حبيبنا ابو راتب 🌺
نفس الصوت الجميل المتألم على وطنه ربي يعطيك العافيه تعودنا على صوتك الشجي منذ الصغر
يارب فرج هم دمشق وسوريا وأعد لها البهجه والحريه
صوت الماضي والحاضر صوت الذكريات والمستقبل ....أمير الإنشاد بارك الله بجهودكم
الله الله يا لهذا الصوت الذي يهيج المشاعر ..
سلامنا لدمشق ايضا ولبلداننا الجريحه ..
بوركت يا حبيبنا ومنشدنا أبو راتب وبوركت جهودك حفظك الله وبارك فيك وأطال في عمرك ما شاء الله تبارك الله
ماشاء الله تبارك الله
بارك الله بك وبجهودكم الطيبة النافعة
وفقكم الله في رسالتكم السامية
الله الله منشدنا الكبير....
نريد واحدة لحلب يا ابن الشهباء
ممكن تسوي لنا انشوده عن وطننا الجريح اليمن ايضا
سلام لك أيها المتألق 🙌❤️🌺
جَزَاْكُمُ الله خَيْرَاً أستاذنا الحبيب محمد أبو راتب فعلاً رددت لي الروح بهذا الصوت العذب أتعلم ليست المعاني الجميلة فقط التي هيجت حنيني بل إن صوتك العذب بحد ذاته هو من أجمل ذكرياتنا في تلك البقعة الطاهرة فما كانت تفارقنا أناشيدك الجميلة في تلك الأيام رغم أنها كانت محرمة في بلد الظلم والطغيان إلا أننا كنا ننسخ الأقراص خلسة ونستمع لتلك الأناشيد التي كانت ومازالت تبث فينا أجمل المشاعر مع ما كانت تحتويه من المعاني الهادفة كنت صغيرا حينها ولكنها غرست في نفسي جميل المعاني
أسأل الله أن يجعل تلك الأناشيد في صحيفة عملكم أستاذنا الحبيب وأن يعيدنا إلى ديارنا منصورين .
لك مني خالص الود والمحبة كنت وما تزال أيقونة النشيد الهادف في الأمة ❤❤❤
👍💐🌹👍
👍👍👍👍
بلّغ دمشق سلاماً من محبيها .. سلامُ مغتربٍ بالروح يفديها
سلامُ مَن هاجه شوقٌ لرؤيتها .. فعاد منكسراً بالدمع يبكيها
سلّم عليها وقل لي أيّ قافيةٍ .. أهدي إليها وفكري هائم فيها
وكيف أنسى وفي عينِي ترى شجناً .. نسجتُ فيه مع الأيام ماضيها
إيهٍ شآمُ بلادٌ طاب مسكنها .. دينٌ ودنيا وربُّ العرش حاميها
جاهدتُ قلبي بأنْ يسلى محبتها .. علّي بسلوانها أبتاع ترفيها
فما علمتُ بأنَّ الشامَ أغنيةٌ .. مَن يستمعها فلا ينسى معانيها
***
يا شام فؤاديَ محترقٌ .. هل لي من نبع الفيجة ماء
ولظى الحرمان شوى كبدي .. هل مِن عين الخضرة أفياء
بردى والعاصي هل وقفا .. مُذ عين الحِبِّ همتْ بسخاء
يا يا يا يا شام
***
ما احتلّ الشام ودوحته .. لولا التمكين من الجبناء
وروابي بلادي قد كسيت .. بلباس الحزن تفيض بكاء
لو كنتُ بأرضكَ سنبلةً .. أُسقى عذباً لمنحتُ عطاء
اسمح لي يا وطني اسمح .. أن أحرق أنفاس الدخلاء
يا يا يا يا شآم
***
يا شام فلا تحزن إنّا .. جئناك لإنقاذ الضعفاء
لنمكّن نصر الدين غداً .. أو نمضي في ركب الشهداء
لو كنتُ بأرضكَ سنبلةً .. أُسقى عذباً لمنحتُ عطاء
اسمح لي يا وطني اسمح .. أن أحرق أنفاس الدخلاء