تسلم كلام واعي منطقي ، لا إكراه في الدين أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ويقول لك غزوات إسلامية ، أنا أسميها غزوات إبليسية والله ، هناك تناقض كبير لا يقبله عقل ، كرمنا الله تعالى بعقل ونتدبر كتاب الله ولسنا بقطيع، يعني نهجم على أقوام ونأخذ النساء الجميلات ونقتل وندمر وننهب باسم الدين لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.... حتى أثناء الحرب أمرنا تعالى بأن لا نكون نحن من بدأ إن الله لا يحب المعتدين..... جزاك الله خيرا كثيرا دكتور هداية ومن معك على محاربة هذا الضلال
سبب هجر القرآن وجعله فقط للتباهي بالحفظ وحلاوة الصوت وغيره من امور هو الغزوات واحتلال الدول واستعمارها باسم الفتوحات ، حيث ان اليهود عباقرة تحريف الديانات كانوا يعيشون مع المسلمين وفي البلاط الملكي لأنهم اهل علم ومعرفة مما استغلوا امية المسلمين وانشغالهم في احتلال الدول والجزية والحدائق والقصور بعدما كانوا حفاة عراة ، ألفوا اليهود شخصيات علمية دينية خيالية من خارج الجزيرة العربية حتى لا ينبش الأصل والفصل ولا يكون عباسبا او امويا للمحايدة ومزيد من الصدق والغموض ، وبعد ذلك حاربوا البخاريون كل مفكر وسموهم القرآنيون ، زندقوهم وكفروهم . وعند الحوار مع اي بخاري لا يستعين بالآيات القرآنية بل يستعين في حدثني فلان
الرسول عليه السلام لم يكن له الا عم واحد وعدة عمات وخال واحد وعدة خالات وهذا بقول الله قال تعالى : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴿50﴾ الأحزاب اما الطبري وشلته فخلوا لهم 10 أعمام وليس بغريب عليهم الكذب والتزوير وهذا يدل ان ابو لهب ليس عم الرسول بل من بني امية اسأل عن ام جميل وتكتمل الصورة
حاشا رسول الله ان يكون من اهل مكه ومن قريش بالذات في ذلك الوقت ... فهو عربي اصلي من بني ساعده من اهل المدينه .. اما قريش فأصلهم هنود و فرس وممن تركهم قورش عند الكعبه او هم بقو عند الكعبه وشغلهم الوحيد دعاره و خدامه وتنظيف وسقايه وبعدها انقسم الاخوه وبعظهم عمل بالتجاره فأصبحو اسياد واغنياء والبقيه دعاره ورايات حمر وخدامه ...
المقاتلة التي وقعت بين المسلمين وعدوهم في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم سمها أياما أو موقعات أو معارك أو اشتباكات هذا هو الأدب لا أن نتقول ونكذب ونسميها غزوات وكأننا في أفلام ويليام والاص وسبارطاكيس اللهم صل وسلم على رسول الرحمة للعالمين وليس رسول الذبح - والسبي - والقتل - ووووو الكوارث المبثوثة في تراث الكهنوت الديني البائس الكاذب التافه
النائب العام لايحاب فى الحرب،، رسول الله النطق عن الله النائب العام إلى الله،،،هو قل اقراء نذر بشر، ،،فى القراء الانسان يخرج من الظلمات إلى النور، ،معرفه أوامر ونواهى القراءه فى كتاب الله،،ارسل محمد رسول الله النطق القوانين الوجود الكونية الاهيه إلى تشريع معاقبات السارق والزانى وشرب الخمر والقاتل فى المدينة المنورة، ،ام القرى لا تغير إلى قوانين جديده إلى الصالح المجتمعات الابائى، ،المدينة نبوت محمد رسول الله، ،رسالت محمد القوانين الأخلاق افعل ولاتفعل، ،امر ونهى ومعرفت الله رب العالمين رب الأرباب، ،الرب روح القدس، ،والرب ، جبرايل ،،،وملك الملوك، ،مين أغنى انسان فى العالم مالك محبه السلام والتحكم إلى الصالح الإنسانيه ا،،،،القيم الإنسانيه هى الدين حساب المجتمعات المدينه المنوره من صالح الفرد والمجتمع، ،،محمد رسول ونبى مدنى ،،،النائب العام إلى الله
انت عبيط ولا تستهبل ،،كل واحد له عقله انت عقلك مثل عقلى، ،القران هدى للناس وانا واحد من الناس هو ليك بس ،،ليكم ١٥٠٠عام ما عرفين تفرقو الايات من بعضه ولا عرفين وين نبوت محمد ،،
كلام غير صحيح و غير متفق مع الدكتور اومال كل ايات القتال دى ايه و الايه و إذ زاغت الأبصار و بلغت القلوب الحناجر كل الوصف ده أثناء ملاقاة العدو اتقى الله يا دكتور و بلاش تشت
﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ بِطَانَةٗ مِّن دُونِكُمۡ لَا يَأۡلُونَكُمۡ خَبَالٗا وَدُّواْ مَا عَنِتُّمۡ قَدۡ بَدَتِ ٱلۡبَغۡضَآءُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَمَا تُخۡفِي صُدُورُهُمۡ أَكۡبَرُۚ قَدۡ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ هَٰٓأَنتُمۡ أُوْلَآءِ تُحِبُّونَهُمۡ وَلَا يُحِبُّونَكُمۡ وَتُؤۡمِنُونَ بِٱلۡكِتَٰبِ كُلِّهِۦ وَإِذَا لَقُوكُمۡ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوۡاْ عَضُّواْ عَلَيۡكُمُ ٱلۡأَنَامِلَ مِنَ ٱلۡغَيۡظِۚ قُلۡ مُوتُواْ بِغَيۡظِكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ إِن تَمۡسَسۡكُمۡ حَسَنَةٞ تَسُؤۡهُمۡ وَإِن تُصِبۡكُمۡ سَيِّئَةٞ يَفۡرَحُواْ بِهَاۖ وَإِن تَصۡبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لَا يَضُرُّكُمۡ كَيۡدُهُمۡ شَيۡـًٔاۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا يَعۡمَلُونَ مُحِيطٞ وَإِذۡ غَدَوۡتَ مِنۡ أَهۡلِكَ تُبَوِّئُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ مَقَٰعِدَ لِلۡقِتَالِۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ إِذۡ هَمَّت طَّآئِفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا وَٱللَّهُ وَلِيُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَلَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدۡرٖ وَأَنتُمۡ أَذِلَّةٞۖ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ إِذۡ تَقُولُ لِلۡمُؤۡمِنِينَ أَلَن يَكۡفِيَكُمۡ أَن يُمِدَّكُمۡ رَبُّكُم بِثَلَٰثَةِ ءَالَٰفٖ مِّنَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ مُنزَلِينَ بَلَىٰٓۚ إِن تَصۡبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأۡتُوكُم مِّن فَوۡرِهِمۡ هَٰذَا يُمۡدِدۡكُمۡ رَبُّكُم بِخَمۡسَةِ ءَالَٰفٖ مِّنَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ مُسَوِّمِينَ وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ لِيَقۡطَعَ طَرَفٗا مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَوۡ يَكۡبِتَهُمۡ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ لَيۡسَ لَكَ مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَيۡءٌ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡ أَوۡ يُعَذِّبَهُمۡ فَإِنَّهُمۡ ظَٰلِمُونَ وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ يَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ﴾ [آل عمران: ١١۸ - ١٢۹]
شكرا جزيلا لحضرتك 🙋♀️👍🏽👍🏽دكتورنا الفاضل الدارس المحترم الفاهم الواعى الخلوق بزياده دكتورنا محمد 🌺عبد المجيد هدايه💚 نحبك بقدر ما فتحت لنا عقولنا لتدبر 🎁🌠القرءان العظيم 🌠🎁وجعلتنا نترك التراث العبيط المفبرك 🥺🥺
د محمد ربنا يبارك فيك ويزيدك. عايزين نعرف آكتر عن الصلاه
زادك الله نورا وعلما يا إبني
الحمد لله لرجوعك إلينا
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
﴿ بَرَآءَةٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦٓ إِلَى ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ فَسِيحُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَرۡبَعَةَ أَشۡهُرٖ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّكُمۡ غَيۡرُ مُعۡجِزِي ٱللَّهِ وَأَنَّ ٱللَّهَ مُخۡزِي ٱلۡكَٰفِرِينَ وَأَذَٰنٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦٓ إِلَى ٱلنَّاسِ يَوۡمَ ٱلۡحَجِّ ٱلۡأَكۡبَرِ أَنَّ ٱللَّهَ بَرِيٓءٞ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ وَرَسُولُهُۥۚ فَإِن تُبۡتُمۡ فَهُوَ خَيۡرٞ لَّكُمۡۖ وَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّكُمۡ غَيۡرُ مُعۡجِزِي ٱللَّهِۗ وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ إِلَّا ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ثُمَّ لَمۡ يَنقُصُوكُمۡ شَيۡـٔٗا وَلَمۡ يُظَٰهِرُواْ عَلَيۡكُمۡ أَحَدٗا فَأَتِمُّوٓاْ إِلَيۡهِمۡ عَهۡدَهُمۡ إِلَىٰ مُدَّتِهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُتَّقِينَ فَإِذَا ٱنسَلَخَ ٱلۡأَشۡهُرُ ٱلۡحُرُمُ فَٱقۡتُلُواْ ٱلۡمُشۡرِكِينَ حَيۡثُ وَجَدتُّمُوهُمۡ وَخُذُوهُمۡ وَٱحۡصُرُوهُمۡ وَٱقۡعُدُواْ لَهُمۡ كُلَّ مَرۡصَدٖۚ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُاْ ٱلزَّكَوٰةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ وَإِنۡ أَحَدٞ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ٱسۡتَجَارَكَ فَأَجِرۡهُ حَتَّىٰ يَسۡمَعَ كَلَٰمَ ٱللَّهِ ثُمَّ أَبۡلِغۡهُ مَأۡمَنَهُۥۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمٞ لَّا يَعۡلَمُونَ كَيۡفَ يَكُونُ لِلۡمُشۡرِكِينَ عَهۡدٌ عِندَ ٱللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِۦٓ إِلَّا ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّمۡ عِندَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۖ فَمَا ٱسۡتَقَٰمُواْ لَكُمۡ فَٱسۡتَقِيمُواْ لَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُتَّقِينَ كَيۡفَ وَإِن يَظۡهَرُواْ عَلَيۡكُمۡ لَا يَرۡقُبُواْ فِيكُمۡ إِلّٗا وَلَا ذِمَّةٗۚ يُرۡضُونَكُم بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَتَأۡبَىٰ قُلُوبُهُمۡ وَأَكۡثَرُهُمۡ فَٰسِقُونَ ٱشۡتَرَوۡاْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنٗا قَلِيلٗا فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِهِۦٓۚ إِنَّهُمۡ سَآءَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ لَا يَرۡقُبُونَ فِي مُؤۡمِنٍ إِلّٗا وَلَا ذِمَّةٗۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُعۡتَدُونَ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُاْ ٱلزَّكَوٰةَ فَإِخۡوَٰنُكُمۡ فِي ٱلدِّينِۗ وَنُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يَعۡلَمُونَ وَإِن نَّكَثُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُم مِّنۢ بَعۡدِ عَهۡدِهِمۡ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمۡ فَقَٰتِلُوٓاْ أَئِمَّةَ ٱلۡكُفۡرِ إِنَّهُمۡ لَآ أَيۡمَٰنَ لَهُمۡ لَعَلَّهُمۡ يَنتَهُونَ أَلَا تُقَٰتِلُونَ قَوۡمٗا نَّكَثُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ وَهَمُّواْ بِإِخۡرَاجِ ٱلرَّسُولِ وَهُم بَدَءُوكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٍۚ أَتَخۡشَوۡنَهُمۡۚ فَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَوۡهُ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ قَٰتِلُوهُمۡ يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ بِأَيۡدِيكُمۡ وَيُخۡزِهِمۡ وَيَنصُرۡكُمۡ عَلَيۡهِمۡ وَيَشۡفِ صُدُورَ قَوۡمٖ مُّؤۡمِنِينَ وَيُذۡهِبۡ غَيۡظَ قُلُوبِهِمۡۗ وَيَتُوبُ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: ١ - ١٥]
﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن تُطِيعُواْ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمۡ عَلَىٰٓ أَعۡقَٰبِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ بَلِ ٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلنَّٰصِرِينَ سَنُلۡقِي فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلرُّعۡبَ بِمَآ أَشۡرَكُواْ بِٱللَّهِ مَا لَمۡ يُنَزِّلۡ بِهِۦ سُلۡطَٰنٗاۖ وَمَأۡوَىٰهُمُ ٱلنَّارُۖ وَبِئۡسَ مَثۡوَى ٱلظَّٰلِمِينَ وَلَقَدۡ صَدَقَكُمُ ٱللَّهُ وَعۡدَهُۥٓ إِذۡ تَحُسُّونَهُم بِإِذۡنِهِۦۖ حَتَّىٰٓ إِذَا فَشِلۡتُمۡ وَتَنَٰزَعۡتُمۡ فِي ٱلۡأَمۡرِ وَعَصَيۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ مَآ أَرَىٰكُم مَّا تُحِبُّونَۚ مِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلدُّنۡيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلۡأٓخِرَةَۚ ثُمَّ صَرَفَكُمۡ عَنۡهُمۡ لِيَبۡتَلِيَكُمۡۖ وَلَقَدۡ عَفَا عَنكُمۡۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ۞ إِذۡ تُصۡعِدُونَ وَلَا تَلۡوُۥنَ عَلَىٰٓ أَحَدٖ وَٱلرَّسُولُ يَدۡعُوكُمۡ فِيٓ أُخۡرَىٰكُمۡ فَأَثَٰبَكُمۡ غَمَّۢا بِغَمّٖ لِّكَيۡلَا تَحۡزَنُواْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمۡ وَلَا مَآ أَصَٰبَكُمۡۗ وَٱللَّهُ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيۡكُم مِّنۢ بَعۡدِ ٱلۡغَمِّ أَمَنَةٗ نُّعَاسٗا يَغۡشَىٰ طَآئِفَةٗ مِّنكُمۡۖ وَطَآئِفَةٞ قَدۡ أَهَمَّتۡهُمۡ أَنفُسُهُمۡ يَظُنُّونَ بِٱللَّهِ غَيۡرَ ٱلۡحَقِّ ظَنَّ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِۖ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ ٱلۡأَمۡرِ مِن شَيۡءٖۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَمۡرَ كُلَّهُۥ لِلَّهِۗ يُخۡفُونَ فِيٓ أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبۡدُونَ لَكَۖ يَقُولُونَ لَوۡ كَانَ لَنَا مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَيۡءٞ مَّا قُتِلۡنَا هَٰهُنَاۗ قُل لَّوۡ كُنتُمۡ فِي بُيُوتِكُمۡ لَبَرَزَ ٱلَّذِينَ كُتِبَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقَتۡلُ إِلَىٰ مَضَاجِعِهِمۡۖ وَلِيَبۡتَلِيَ ٱللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمۡ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمۡۚ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ إِنَّ ٱلَّذِينَ تَوَلَّوۡاْ مِنكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡتَقَى ٱلۡجَمۡعَانِ إِنَّمَا ٱسۡتَزَلَّهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ بِبَعۡضِ مَا كَسَبُواْۖ وَلَقَدۡ عَفَا ٱللَّهُ عَنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٞ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ إِذَا ضَرَبُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَوۡ كَانُواْ غُزّٗى لَّوۡ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ لِيَجۡعَلَ ٱللَّهُ ذَٰلِكَ حَسۡرَةٗ فِي قُلُوبِهِمۡۗ وَٱللَّهُ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٞ وَلَئِن قُتِلۡتُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَوۡ مُتُّمۡ لَمَغۡفِرَةٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَحۡمَةٌ خَيۡرٞ مِّمَّا يَجۡمَعُونَ وَلَئِن مُّتُّمۡ أَوۡ قُتِلۡتُمۡ لَإِلَى ٱللَّهِ تُحۡشَرُونَ فَبِمَا رَحۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمۡۖ وَلَوۡ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ ٱلۡقَلۡبِ لَٱنفَضُّواْ مِنۡ حَوۡلِكَۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ وَشَاوِرۡهُمۡ فِي ٱلۡأَمۡرِۖ فَإِذَا عَزَمۡتَ فَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُتَوَكِّلِينَ إِن يَنصُرۡكُمُ ٱللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمۡۖ وَإِن يَخۡذُلۡكُمۡ فَمَن ذَا ٱلَّذِي يَنصُرُكُم مِّنۢ بَعۡدِهِۦۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّۚ وَمَن يَغۡلُلۡ يَأۡتِ بِمَا غَلَّ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ أَفَمَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَ ٱللَّهِ كَمَنۢ بَآءَ بِسَخَطٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأۡوَىٰهُ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ ﴾ [آل عمران: ١٤۹ - ١٦٢]
الله يجزيك كل خير استاذ هداية
تحياتي دكتور هداية
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ، وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَصْدُقُ حَتَّى يَكُونَ صِدِّيقًا، وَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ، وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا ".
أخرجه الإمام البخاري
يا سعادة الدكتور: بصرف النظر عن المصلحات كـ "يوم بدر - يوم حنين" الذي جاء في القرآن أو ما قالوه أنه "غزوة بدر أو غزوة حنين" هل هذا يكفي حضرتك لتنفي التلويح أو حتى استخدام القوة من كامل السيرة وكامل القرآن؟
وتأمل هذه الآيات كأمثلة،وقل لنا هل كانت مناظرات فكرية ومناقشات علمية ومواعظ قلبية أم كان فيها قوة وأعداد وإعداد - من غير ما نسميها حروب أو غزوات:
١- وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلَاثَةِ آَلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُنْزَلِينَ * بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آَلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ * وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ * لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ
٢- وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ * وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
٣- لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
كلمة يستعملها شعب شمال افريقيا الامازيغ في لغتهم > إغّاز (والبعض ينطقها: إقّاز) وتعني يحفر (الحَفْر).
احنا المسلمين لونسمع كلام الملحدين واتهامهم للنبي بقتل الاطفال والنساء والشيوخ
لاقتنعتم بكلام الدكتور محمد هداية 10000000*100
تسلم كلام واعي منطقي ، لا إكراه في الدين أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ويقول لك غزوات إسلامية ، أنا أسميها غزوات إبليسية والله ، هناك تناقض كبير لا يقبله عقل ، كرمنا الله تعالى بعقل ونتدبر كتاب الله ولسنا بقطيع، يعني نهجم على أقوام ونأخذ النساء الجميلات ونقتل وندمر وننهب باسم الدين لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.... حتى أثناء الحرب أمرنا تعالى بأن لا نكون نحن من بدأ إن الله لا يحب المعتدين..... جزاك الله خيرا كثيرا دكتور هداية ومن معك على محاربة هذا الضلال
تم
قتلونا خطب عن الغزوات عمر عبد الكافي حافظ الغزوات عن ظهر قلب 😊
وبنفس المنطق كان قال حجاب أو غطوا شعركوا ويريحناااااااااا
سبب هجر القرآن وجعله فقط للتباهي بالحفظ وحلاوة الصوت وغيره من امور هو الغزوات واحتلال الدول واستعمارها باسم الفتوحات ، حيث ان اليهود عباقرة تحريف الديانات كانوا يعيشون مع المسلمين وفي البلاط الملكي لأنهم اهل علم ومعرفة مما استغلوا امية المسلمين وانشغالهم في احتلال الدول والجزية والحدائق والقصور بعدما كانوا حفاة عراة ، ألفوا اليهود شخصيات علمية دينية خيالية من خارج الجزيرة العربية حتى لا ينبش الأصل والفصل ولا يكون عباسبا او امويا للمحايدة ومزيد من الصدق والغموض ، وبعد ذلك حاربوا البخاريون كل مفكر وسموهم القرآنيون ، زندقوهم وكفروهم . وعند الحوار مع اي بخاري لا يستعين بالآيات القرآنية بل يستعين في حدثني فلان
الرسول عليه السلام لم يكن له الا عم واحد وعدة عمات وخال واحد وعدة خالات وهذا بقول الله قال تعالى : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴿50﴾ الأحزاب
اما الطبري وشلته فخلوا لهم 10 أعمام
وليس بغريب عليهم الكذب والتزوير
وهذا يدل ان ابو لهب ليس عم الرسول بل من بني امية اسأل عن ام جميل وتكتمل الصورة
حاشا رسول الله ان يكون من اهل مكه ومن قريش بالذات في ذلك الوقت ... فهو عربي اصلي من بني ساعده من اهل المدينه .. اما قريش فأصلهم هنود و فرس وممن تركهم قورش عند الكعبه او هم بقو عند الكعبه وشغلهم الوحيد دعاره و خدامه وتنظيف وسقايه وبعدها انقسم الاخوه وبعظهم عمل بالتجاره فأصبحو اسياد واغنياء والبقيه دعاره ورايات حمر وخدامه ...
مشعارف الناس بتدعي لمحمد هدايه ازاي دا لاغي السنه النبويه والنبي محمد والغزوات والصلاه .دا راجل مش طبيعي.اوقفوا. كلام الراجل دا
انت لوتعرف كيف أن الملحدين يقولون عن نبينا كان يغزو ويقتل الاطفال والنساء لاقتنعت بحكي محمد هداية
النبي كان داعي سلام لاقاطع طريق
المقاتلة التي وقعت بين المسلمين وعدوهم في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم سمها أياما أو موقعات أو معارك أو اشتباكات هذا هو الأدب لا أن نتقول ونكذب ونسميها غزوات وكأننا في أفلام ويليام والاص وسبارطاكيس اللهم صل وسلم على رسول الرحمة للعالمين وليس رسول الذبح - والسبي - والقتل - ووووو الكوارث المبثوثة في تراث الكهنوت الديني البائس الكاذب التافه
النائب العام لايحاب فى الحرب،، رسول الله النطق عن الله النائب العام إلى الله،،،هو قل اقراء نذر بشر، ،،فى القراء الانسان يخرج من الظلمات إلى النور، ،معرفه أوامر ونواهى القراءه فى كتاب الله،،ارسل محمد رسول الله النطق القوانين الوجود الكونية الاهيه إلى تشريع معاقبات السارق والزانى وشرب الخمر والقاتل فى المدينة المنورة، ،ام القرى لا تغير إلى قوانين جديده إلى الصالح المجتمعات الابائى، ،المدينة نبوت محمد رسول الله، ،رسالت محمد القوانين الأخلاق افعل ولاتفعل، ،امر ونهى ومعرفت الله رب العالمين رب الأرباب، ،الرب روح القدس، ،والرب ، جبرايل ،،،وملك الملوك، ،مين أغنى انسان فى العالم مالك محبه السلام والتحكم إلى الصالح الإنسانيه ا،،،،القيم الإنسانيه هى الدين حساب المجتمعات المدينه المنوره من صالح الفرد والمجتمع، ،،محمد رسول ونبى مدنى ،،،النائب العام إلى الله
نائب ايش يامحترم ،اتكلم زي الناس رسول الله وخلاص لاتسمي وتفعل نفسك فاهم
انت عبيط ولا تستهبل ،،كل واحد له عقله انت عقلك مثل عقلى، ،القران هدى للناس وانا واحد من الناس هو ليك بس ،،ليكم ١٥٠٠عام ما عرفين تفرقو الايات من بعضه ولا عرفين وين نبوت محمد ،،
@@user-qn6ew5jp5h معك خبر ،عتجي تعلمني نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
@@user-qn6ew5jp5h
هل ذكر القران
تحريم المخدرات
وهل هناك نص بتحريمها .
لا انه حريه إلى نفسه لايحرم الله من المخدرات والسكر الاجتناب نهى الله، ،ما قال حرام المخدرات، ،
كلام غير صحيح و غير متفق مع الدكتور
اومال كل ايات القتال دى ايه
و الايه و إذ زاغت الأبصار و بلغت القلوب الحناجر كل الوصف ده أثناء ملاقاة العدو
اتقى الله يا دكتور و بلاش تشت
احسنت وزادك الله فهما وهداية
أين الجواب يا محمد غواية وأتباعه أعداء الإسلام سكوتكم إقرار منكم بأن عقيدتكم باطلة وكذبكم على المسلمين