اللهم صلِّ على محمد وعلى أل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى أل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى أل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى أل إبراهيم إنك حميد مجيد
نحتاج في زماننا هذا ان نفقه ماهو الاختلاف المقبول والمرفوض. وهل جميع النصوص على درجة واحدة من الالزام حتى تستوجب الانكار والولاء البراء. فحين يتعلق الامر باحاديث يضعفها زيد ويصححها عمرو وكلاهما عالم محدث ويتاولها سعيد تاويلا ويتاولها حامد بخلافه وكلاهما فقيه تقي فالامر الذي ينبغي ان يفهم الا يكون هناك تشدد في الزام الناس بهذا القول او ذاك مع الحرص على البيان كل مارجح عنده لكن بغير تجريح للمخالف ولاتبديع. الا في الامور القطعيات التي لايسوغ فيها خلاف او التي غلب فيه الظن الى درجة يسقط معه كل قول والا فالدين ارحم وارحب من ذلك. وحتى الذي يرغبون زمنا ان يحكموا بالشريعة لايستقيم ذلك اذا اصبحت تؤذي الناس ان خالفوا رايك او رايا واحدا من الاراء الفقهية له ماينافسه لدى ائمة معتبرين. فهناك فرق بين تطبيق الشريعة وتطبيق اراء الناس وترجيحاتهم. شتان مابين الامرين
@@amineironheart1276 انا اقول إن مجلس العزاء ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ومن قال بخلاف ذلك فليات بالدليل والبينة على من ادعى ...مجلس العزاء كما يحصل في أيامنا وما يتخللها من ثرثره حتى وضع القرآن في التعزيه ليس من هدي النبي ولا قراءة سورة ياسين ....ولو قام النبي صلى الله عليه وسلم بزيارة بشكل منفرد ولكنه ولا مرة أقام مجلس عزاء أو أمر أصحابه ولا احد منهم قام بذلك من بعده او من التابعين فعلوا ذلك
ما فهمت اخر جزء.. يعني مثلا انا ف غربه و ليا جيران حصل عند أهلهم وفاة فواجب اعزي لو روحت زرتهم جلست عندهم خمس دقائق يكون حرام عليا!!! يعني اعزي من ع الباب وارجع؟
@@Evidence19 تمام بس بعض الأخوات تكون بالغربه وحيدة ومع الوفاه تكون حزينه و تحتاج لتشعر ان هناك أحد بجانبها يطيب خاطرها كيف اتركها و امشي من ع الباب! يعني اخاف ع نفسي من دقيقتين حزن و اسيب واحده الحزن بيقطع فيها!
من الطبيعى أن مات أبيه مثلا أنه يكون حزين و جالس فى بيته أو بيت عمه مثلا و لن يذهب إلى العمل ، فيأتيه من لم يدرك الجنازه أو الناس من القرى المجاوره لتعزيته فى مكان جلوسه ، و هل يجبر ابن الميت مثلا على عدم الجلوس أو الذهاب الى الغيط ، فيبحث عنه المعزيين القادمين من قرى مجاوره فى الغيط و الشوارع
وكذلك حديث اصنعوا لال جعفر طعام ضعيف وعلى هذا نقول من يثبت مجالس العزاء هذه فلياتي بدليل صحيح؛ وكم مات من اناس في زمن النبي ومن بعده من الصحابة والتابعين ولو كان هذا معمول به لتواتر الاثار في هذا واصبحت معروفة كالصلاة والصيام... لكثرة ما يحدث اقصد الموت. والشيخ احيانا يحديد عن مذهبه فهو يقول لا يقول بشي الا بكتاب او سنة... ثم يخالف ذلك في مسائل
اختلف أهلُ العِلمِ في حُكمِ الجلوسِ للتَّعزيَةِ على قولين: القول الأوّلُ: لا يُشرَعُ الجلوسُ للتَّعزيةِ، وهذا مذهبُ الشَّافعيَّة، والحَنابِلَة، وقولٌ عند الحَنفيَّة، واختاره ابنُ عثيمين، والألبانيُّ وذلك للآتي: أوَّلًا: لأنَّ ذلك مُحْدَثٌ وبدعةٌ، وليس مِن هَدْيِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّم، وأصحابِه رَضِيَ اللَّهُ عنهم ثانيًا: لأنَّه يُجَدِّد الحُزْنَ، ويُكَلِّفُ المُعَزَّى القول الثاني: يجوزُ الجلوسُ للعزاءِ، وهو مذهب الحنفيَّة، والمالكية، وروايةٌ عن أحمد، واختارَه ابنُ حجر، وابنُ باز الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة عن عائشةَ رَضِيَ الله عنها، قالت: ((لَمَّا جاء النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قتَلُ ابنِ حارثةَ، وجعفرٍ، وابنِ رواحةَ؛ جلس يُعرَفُ فيه الحُزنُ، وأنا أنظرُ من صائِرِ البابِ شَقِّ البابِ، فأتاه رجلٌ، فقال: إنَّ نِساءَ جَعفرٍ وذكَرَ بُكاءَهنَّ، فأمَرَه أن ينهاهنَّ، فذهب، ثم أتاه الثَّانيةَ، لم يُطِعْنَه، فقال: انهَهُنَّ فأتاه الثالثةَ، قال: واللهِ لقد غلبْنَنا يا رسولَ اللهِ... )) وجهُ الدَّلالةِ: يدلُّ الحديثُ على جوازِ الجُلوسِ للعَزاءِ ثانيًا: من الآثار عن عائشةَ زوْجِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، (أنَّها كانت إذا مات المَيِّتُ مِن أَهْلِها، فاجتمَعَ لذلك النِّساءُ ثم تَفَرَّقْنَ إلَّا أهلَها وخاصَّتَها ) ثانيًا: لِدَفْعِ الحَرَجِ عن المُعَزِّينَ، وعَدَمِ إتعابِهم ثالثًا: لأنَّ التَّعزيةَ سُنَّةٌ، واستقبالُ المعَزِّينَ بالجلوسِ للعزاءِ ممَّا يُعينُ على أداءِ السُّنَّةِ
@@HAMOUDIAHMED هذا الذي ذكرت خلاف ما قاله الشيخ مصطفى واما حديث عائشة فاين الدليل على الجلوس للعزاء؟! واين عمل الصحابة لسنة النبي في الجلوس ولم ينقل حرف واحد في ذلك مع كثرة ما مات من ناس؟!
@@user-ly3xn6pu9k المسألة خلافية والامر فيه سعة ، اما البدعة والامر المحدث في التعزية هو جلوسهم لمدة معينة مع قراءة سور واجزاء بالتسلس وختمة عن الميت ، واكلهم عند اهل الميت ،وغيرها من الامور المحدثة ، وهذا ما لا نقصده ، القصد وكل القصد هو جواز الجلوس في التعزية من دون احداث امور مبتدعة.
@@HAMOUDIAHMED اين الدليل على الجواز؟! مجالس العزاء كلها محدثة لا أصل لها ولم يفعله رسول الله ولا صحابته من بعده مع وجود سببه في ذلك الوقت واصلا التعزية كلها لا تشرع الا اذا وجدت الحاجة اليها ؛ لان التعزية تقوية وهي ليست خاصة بالموت ؛ فاذا اصاب المؤمن شيء واحتاج للتعزية يعزى اما ما يفعله الناس اليوم فليس مشروع... ولم ينقل حرف واحد في ذلك عن السلف... والشيخ غفر الله لنا وله لم يصب في هذه المسالة
@@user-ly3xn6pu9k مجرد الجلوس من غير احداث طقوس وعبادات امر مشروع ، وهذا ذهب اليه الاحناف والمالكية ورواية عن الامام احمد ، فهل هؤلاء لا يفهمون استنباط الادلة وانت تفهم ، وهل هم بفهم النصوص مبتدعة؟
هل من مستغفر
أدكر الله وصل علي النبي صل الله عليه وسلم
اللهم ارحم امي و ابي رحمة واسعة
أمين يارب العالمين
اللهم صبرا جميلا
اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلي آله وصحبه وسلم ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
اللهم صلِّ على محمد وعلى أل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى أل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى أل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى أل إبراهيم إنك حميد مجيد
الاجتماع المذموم هو الأجل الطعام
وليس الأجل التعزية
نحتاج في زماننا هذا ان نفقه ماهو الاختلاف المقبول والمرفوض. وهل جميع النصوص على درجة واحدة من الالزام حتى تستوجب الانكار والولاء البراء.
فحين يتعلق الامر باحاديث يضعفها زيد ويصححها عمرو وكلاهما عالم محدث ويتاولها سعيد تاويلا ويتاولها حامد بخلافه وكلاهما فقيه تقي فالامر الذي ينبغي ان يفهم الا يكون هناك تشدد في الزام الناس بهذا القول او ذاك مع الحرص على البيان كل مارجح عنده لكن بغير تجريح للمخالف ولاتبديع. الا في الامور القطعيات التي لايسوغ فيها خلاف او التي غلب فيه الظن الى درجة يسقط معه كل قول والا فالدين ارحم وارحب من ذلك. وحتى الذي يرغبون زمنا ان يحكموا بالشريعة لايستقيم ذلك اذا اصبحت تؤذي الناس ان خالفوا رايك او رايا واحدا من الاراء الفقهية له ماينافسه لدى ائمة معتبرين. فهناك فرق بين تطبيق الشريعة وتطبيق اراء الناس وترجيحاتهم. شتان مابين الامرين
ليس من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم مجالس العزاء .والبينة على من ادعى
ألم تسمع الفيديو أخي ؟!!
@@amineironheart1276 انا اقول إن مجلس العزاء ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ومن قال بخلاف ذلك فليات بالدليل والبينة على من ادعى ...مجلس العزاء كما يحصل في أيامنا وما يتخللها من ثرثره حتى وضع القرآن في التعزيه ليس من هدي النبي ولا قراءة سورة ياسين ....ولو قام النبي صلى الله عليه وسلم بزيارة بشكل منفرد ولكنه ولا مرة أقام مجلس عزاء أو أمر أصحابه ولا احد منهم قام بذلك من بعده او من التابعين فعلوا ذلك
@@aydencharmers1776 أحسنت وبارك الله فيك
@@user-iv5um4uv8w وإياكم أخي الكريم
الوقوف في التعزية لا تجوز ؛ ليس الجلوس. ؛ أقصد نفاق المأتم.
أما تعزية غير النفاق فتجوز. بدون تقديم طعام أو شراب أو شهوة.
ما فهمت اخر جزء.. يعني مثلا انا ف غربه و ليا جيران حصل عند أهلهم وفاة فواجب اعزي لو روحت زرتهم جلست عندهم خمس دقائق يكون حرام عليا!!! يعني اعزي من ع الباب وارجع؟
@@Diroooo نعم ؛ لأن ذلك يزيد الحزن علي دنياكي.
@@Diroooo الشيخ لا دليل له.
@@Evidence19 تمام بس بعض الأخوات تكون بالغربه وحيدة ومع الوفاه تكون حزينه و تحتاج لتشعر ان هناك أحد بجانبها يطيب خاطرها كيف اتركها و امشي من ع الباب! يعني اخاف ع نفسي من دقيقتين حزن و اسيب واحده الحزن بيقطع فيها!
@@Diroooo أي تطيب و أي خاطر ؟ خواطر الشعراوي تلك ؟
من الطبيعى أن مات أبيه مثلا أنه يكون حزين و جالس فى بيته أو بيت عمه مثلا و لن يذهب إلى العمل ، فيأتيه من لم يدرك الجنازه أو الناس من القرى المجاوره لتعزيته فى مكان جلوسه ، و هل يجبر ابن الميت مثلا على عدم الجلوس أو الذهاب الى الغيط ، فيبحث عنه المعزيين القادمين من قرى مجاوره فى الغيط و الشوارع
وكذلك حديث اصنعوا لال جعفر طعام ضعيف
وعلى هذا نقول من يثبت مجالس العزاء هذه فلياتي بدليل صحيح؛ وكم مات من اناس في زمن النبي ومن بعده من الصحابة والتابعين ولو كان هذا معمول به لتواتر الاثار في هذا واصبحت معروفة كالصلاة والصيام... لكثرة ما يحدث اقصد الموت.
والشيخ احيانا يحديد عن مذهبه فهو يقول لا يقول بشي الا بكتاب او سنة... ثم يخالف ذلك
في مسائل
اختلف أهلُ العِلمِ في حُكمِ الجلوسِ للتَّعزيَةِ على قولين:
القول الأوّلُ: لا يُشرَعُ الجلوسُ للتَّعزيةِ، وهذا مذهبُ الشَّافعيَّة، والحَنابِلَة، وقولٌ عند الحَنفيَّة، واختاره ابنُ عثيمين، والألبانيُّ
وذلك للآتي:
أوَّلًا: لأنَّ ذلك مُحْدَثٌ وبدعةٌ، وليس مِن هَدْيِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّم، وأصحابِه رَضِيَ اللَّهُ عنهم
ثانيًا: لأنَّه يُجَدِّد الحُزْنَ، ويُكَلِّفُ المُعَزَّى
القول الثاني: يجوزُ الجلوسُ للعزاءِ، وهو مذهب الحنفيَّة، والمالكية، وروايةٌ عن أحمد، واختارَه ابنُ حجر، وابنُ باز
الأدلَّة:
أولًا: من السُّنَّة
عن عائشةَ رَضِيَ الله عنها، قالت: ((لَمَّا جاء النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قتَلُ ابنِ حارثةَ، وجعفرٍ، وابنِ رواحةَ؛ جلس يُعرَفُ فيه الحُزنُ، وأنا أنظرُ من صائِرِ البابِ شَقِّ البابِ، فأتاه رجلٌ، فقال: إنَّ نِساءَ جَعفرٍ وذكَرَ بُكاءَهنَّ، فأمَرَه أن ينهاهنَّ، فذهب، ثم أتاه الثَّانيةَ، لم يُطِعْنَه، فقال: انهَهُنَّ فأتاه الثالثةَ، قال: واللهِ لقد غلبْنَنا يا رسولَ اللهِ... ))
وجهُ الدَّلالةِ:
يدلُّ الحديثُ على جوازِ الجُلوسِ للعَزاءِ
ثانيًا: من الآثار
عن عائشةَ زوْجِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، (أنَّها كانت إذا مات المَيِّتُ مِن أَهْلِها، فاجتمَعَ لذلك النِّساءُ ثم تَفَرَّقْنَ إلَّا أهلَها وخاصَّتَها )
ثانيًا: لِدَفْعِ الحَرَجِ عن المُعَزِّينَ، وعَدَمِ إتعابِهم
ثالثًا: لأنَّ التَّعزيةَ سُنَّةٌ، واستقبالُ المعَزِّينَ بالجلوسِ للعزاءِ ممَّا يُعينُ على أداءِ السُّنَّةِ
@@HAMOUDIAHMED هذا الذي ذكرت
خلاف ما قاله الشيخ مصطفى
واما حديث عائشة فاين الدليل على الجلوس للعزاء؟!
واين عمل الصحابة لسنة النبي في الجلوس ولم ينقل حرف واحد في ذلك مع كثرة ما مات من ناس؟!
@@user-ly3xn6pu9k
المسألة خلافية والامر فيه سعة ، اما البدعة والامر المحدث في التعزية هو جلوسهم لمدة معينة مع قراءة سور واجزاء بالتسلس وختمة عن الميت ، واكلهم عند اهل الميت ،وغيرها من الامور المحدثة ، وهذا ما لا نقصده ، القصد وكل القصد هو جواز الجلوس في التعزية من دون احداث امور مبتدعة.
@@HAMOUDIAHMED اين الدليل على الجواز؟!
مجالس العزاء كلها محدثة لا أصل لها
ولم يفعله رسول الله ولا صحابته من بعده مع وجود سببه في ذلك الوقت
واصلا التعزية كلها لا تشرع الا اذا وجدت الحاجة اليها ؛ لان التعزية تقوية وهي ليست خاصة بالموت ؛ فاذا اصاب المؤمن شيء واحتاج للتعزية يعزى اما ما يفعله الناس اليوم فليس مشروع...
ولم ينقل حرف واحد في ذلك عن السلف...
والشيخ غفر الله لنا وله لم يصب في هذه المسالة
@@user-ly3xn6pu9k
مجرد الجلوس من غير احداث طقوس وعبادات امر مشروع ، وهذا ذهب اليه الاحناف والمالكية ورواية عن الامام احمد ، فهل هؤلاء لا يفهمون استنباط الادلة وانت تفهم ، وهل هم بفهم النصوص مبتدعة؟