من خلق الآخر: الإله أم الإنسان؟
Vložit
- čas přidán 4. 11. 2023
- هذا الفيديو هو محاولة للتوسع في شذرة نيتشه من كتابه: أفول الأصنام
”ما أقول! ليس الإنسان سوى احتقار للإله! أم أن الإله احتقار للإنسان!“
ولقد قام فيها بقلب آية الكتاب المقدس عن الخلق الواردة في سفر التكوين
"فخلق الله الإنسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكرا وأنثى خلقهم"
#التاريخ #التاريخ_الإسلامي #فلسفة #نيتشه
الأديان كلها صناعة بشرية وانتهينا وليست وحي من الله، والمنشئ او من أوجد الوجود لاعلاقة له بالإديولوجيات الدينية السياسية الخبيثة..
تركت الإسلام أنا وزوجي وأولادي الثلاثة وإخواني وأخواتي رغم اعتراضهم اول الأمر لكنهم مع الوقت توصلوا لنفس الحقيقة المرة والتي عرفتها أنا وانصدمت فيها أكثر منهم والآن إنا أعيش بسلام مع هذآ الكون العظيم دون تعقيدات الأديان السياسية الخبيثة والتي تستغل البشر بإسم الدين لتحقيق مآربهم ومصالحهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية وووو...
الله حق ووجوده حقيقة مستشعرة.
مادمت اتخذت قرارا فالمطلوب هو أن تكون إنسانا في كل حالة، مع إبقاء باب البحث والتنقيب الدقيق مفتوحا، فالفكر قابل للتغيير والتطور حسب الظروف وحسب الحاجة الانطولوجية.
ليس سهلا أن تتخذوا قرارا مثل هذا، الأمر يتطلب تفكرا وتأملا وصراعا مع النفس ولربما مع المحيط مستقبلا.
المهم أن الباحث عن الحقيقة بموضوعية وصدق وإخلاص، سيصل إليها حتما. وإن لم يصل فقد نال شرف الموت في سبيلها على الأقل.
أتمنى لكم التوفيق في رحلة بحثكم، دمتم سالمين و برعاية الله محاطين..
طبعا يجب أن يظل باب البحث مفتوحا على الدوام، لأننا لا نملك الحقيقة بل نبحث عنها
وشكرا على التعليق الرائع
@@tharthara
تحية كبيرة
كان القرآن من عند غير الله يكون به أخطاء كثيره والقرآن فيه اخطاء كثيره منها تاريخيه جغرافيه ونحويه وغيرها .
کان عرش الرحمن علی الماء قبل أن یخلق السماوات السبع.فسر لنا هذه الحزورة یا بطلیموس !
الإستواء معلوم ،والکیف مجهول ، والإیمان به واجب ,والسؤال عنه بدعة ,الله أکبر والحمد لله علی نعمة الإسلام وکفی!
“الخطر الرئيسي في العصر الحالي هو قلة من يجرؤون على أن يكونوا مختلفين.”- جون ستيوارت ميل
انا اشاطرك القول
شكرا لك ....
العفو، والشكر لك 😁😁
شكرا لك 🌹🌹🌹
العفو، والشكر لك 😁😁
الله سبحانه وتعالى وجميع خلق الله اعجاز لعبيد الله ومخاليقه من الانس والجن والحيوان والنبات والشجر والحجر... 🖐️
كل شيء ظني نسبي تحدث امور تثبت وجود قوة مسييرة للكون كله و تحدث امور اخرى تجعلنا نعتقد ان كل شيء صدفة في امور منظمة مرتبة و في امور نكاد نقول لا حكمة فيها
طبعا، المنظور يختلف من شخص إلى آخر
هذه القوة او المنشئ ليس هو إله الأديان عموما والإسلام على الخصوص
@@rawstar1194 اتفق معك
الملل هو الذي جعل الإله يخلق الكون
الانسان.هو.الذي.خلق.الاله.كيف.ولماذا.؟؟ساءجيب.عن.هذا.في.كتاب.،!!
كل مخلوق لا يملك كينونة ذاتية بل معطاة له من خالقه، وقمة عبقرية البشر في التمييز بين الحق والباطل ، وبما ان الإله الحقيقي هو الحق والحقيقة فلا يصح تكذيب كلام الخالق ولا الظن بانه غير مسؤول عن حفظ كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين.
حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل ، وبما ان الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق.
لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح بلا ثمن لأن رضوانه لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية.
نعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا تجعل المجرم مسالما حبا لله وليس خوفا من العقاب.
سؤال يختصر مقال، دعك من القيل والقال، الكامل لا يعمل ضد الكمال، والثابت لا يتقلب في الاحوال، الذي يحفظ ذاته وعزته يحفظ كلامه وحجته بلا جدال، المبدع هندسة الكون يتمم وعده رغم ظنون المحتال ، يا من لا تعقل الصليب، هذا برهان طاعة الإبن الحبيب، يا من تنكر الفداء لا بديل عن محبة خالق الارض والسماء، يا من تجهل كمال الواحد إفهم صورته فيك ثالوث الواحد، ولن تضره بسوء الفهم وتكرار التهم، بل يفرح بك ابليس الماكر المضل بالشك والتشكيك.
حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر.
لو لا محبة الله لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح.
لو لا حرية البشر لما حقت عليهم الدينونة.
أساس الاختلاف بين تصوراتنا نابع من اختلاف المنطلق، فأنت تنطلق من اللاهوت، بينما أنطلق أنا من الفلسفة وتاريخ الأديان
وأعتقد أن الاختلاف بين الفلسفة واللاهوت واضح
@@tharthara
ما علاقة اللاهوت بمنطق ان لا شيء يأتي من لا شيء ؟ ومنطق ان الكمال لواحد فقط لا أكثر ؟
هات معادلة رياضية تبرهن على وجود شيء من لا شيء.
منطق اللاهوت أو علم الكلام في التراث الإسلامي ينطلق من أن الإله واجب الوجود بذاته، ويحاول البحث عن الحجج والبراهين التي تدعم هذا التصور العقائدي، أي يتم تحديد النتيجة مسبقا قبل الاختبار
بينما الفلسفة والعلم الحديث ينطلقان من السؤال والافتراض، ويحاولان اختباره على أرض الواقع، ومن ثم يتقرر نفي الافتراض أو تأكيده بناء على النتائج
مثلا التصور الفلسفي لا يفترض الوجود الحتمي للإله، الذي تتحدث عنه أنت، بل تقبل بفرضية تطور مفهوم الإله والأديان من الطوطمية التي سبقته
لا اله الا الله محمد رسول الله ولا حول ولا قوه الا بالله استغفر الله العظيم
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
من اوجدك ليس بحاجة اليك او لاحد من خلقه. ولا حول ولا قوه الا بالله
ان الله لم يخلق الخلق ليعبدوه...
ربما هناك سبب آخر، لكن هذا هو السائد لدى جل الناس
@@tharthara اذن عليك ان تبحث عن ذلك السبب لانك تعلم انك شخص مؤثر.
فعلا ثرثره فارغه عديمة القيمه
جاهز للنقاش مع الملحدين مرحبا بكل من يشك في وجود الإله .. مهما كان مستواه ... 👌
اوك انا لو سمحت اريد نقاش واتمنى جواب شافي
السؤال المتوقع ما الذي يتثبت وجود الإله؟ وسؤال ثاني متى تايخيا بدأت فكرة الاله ؟ ولما خلقنا الإله لو كان موجودا؟
@@user-ey3rs5kc7uمن يبحث ويصل إلى دراسة تاريخ بداية الأديان يصبح متحرر في عقله ولا يستطيع أحد من..
@@user-ey3rs5kc7u
@ أنت موجود لأن هناك من أوجدك و أوجد الوجود و أعطى كل شيئ معناه كل ما هو موجود له موجد أوجده من شيئ أو من لا شيئ و من أوجد الموجد يستمر إيجاد الموجد في كل مرة في سلسلة مستمرة تصل في النهاية إلى الذي أوجد كل الموجودات دون أن يوجده أحد يستحيل على قدراتنا العقلية الواعية المحدودة تحديد أو تعريف طبيعة الخالق الأعظم للكون لأنه لايستطيع المحدود إيستيعاب اللامحدود كما لا تستطيع التفكير في اللاوجود مثلا أو ما بعد حدود الكون لأن العقل لا يستطيع استيعاب الأمر، لا يمكن للموجودات أن تقفز للوجود بدون سبب أو مسبب لأنه إذا حصل ذلك يتساوى الوجود مع اللاوجود و يصبح الصفر يساوي الواحد و هذا أمر غير مقبول عقليا و منطقيا إضافة لطبيعة الموت و الحياة إن الحياة و أكثر منها الموت هي أشياء غير منطقية في ظل عدم وجود إله خالق يحدد وجود الأشياء و يضع جواهر الأشياء لأن الموت شيئ غير منطقي أكثر من الحياة و بدون إله فحتى لو كانت هناك فرصة لوجود حياة فإن وجود الموت أمر غير منطقي ثم الوعي و الروح فهذه مفاهيم لا نستطيع تفسيرها بدون إله ليضع معانيها و مفاهيمها.
فكرة متى بدأ الإعتقاد بوجود إله تاريخيا أنا صراحة لا أعلم لكن الواضح أنه بدأ منذ فجر التاريخ بالإعتقاد فطريا أن هناك خالق أو إله ثم يقود الأمر إلى تعدد أشكال هذا الإعتقاد.
لماذا خلقنا الإله، أنا شخص مسلم و لهذا أعبد الله و مؤمن بما جاء في دين الإسلام أن الله هو الخالق الأعظم للكون الذي تؤول إليه كل العبادات و الأديان و الشرائع المختلفة في جوهر الإعتقاد الإله المقصود بالعبادة عند كل البشر، خلقنا لعبادته و توحيده و هذا من حقه علينا كموجد لنا له فائق القدرة في إيجادنا أو محونا تماما و ليس بعاجز عن ذلك و لا يمكن أن نسائله أو نحاسبه على أفعاله لأنه هو الخالق لكن و بالتوازي مع كامل قدرته فهو عادل خلق الإنسان حرا و وجهه إلى الخير فإن توجه إلى الشر فإن ذلك ليس للإله في شيئ و إنما للمخلوق و لأنه خلق المخلوق حرا فلن يتدخل فيما يفعله المخلوق لكنه سوف يحاسبه بناءا على الدليل و الطريق و التوجيه الذي وجهه به في الحياة و الذي هو الدين و في هذه الحالة دين الإسلام
كان القرآن من عند غير الله يكون به أخطاء كثيره والقرآن فيه اخطاء كثيره منها تاريخيه جغرافيه ونحويه وغيرها .
کان عرش الرحمن علی الماء قبل أن یخلق السماوات السبع.فسر لنا هذه الحزورة یا بطلیموس !
الإستواء معلوم ،والکیف مجهول ، والإیمان به واجب ,والسؤال عنه بدعة ,الله أکبر والحمد لله علی نعمة الإسلام وکفی!
“الخطر الرئيسي في العصر الحالي هو قلة من يجرؤون على أن يكونوا مختلفين.”- جون ستيوارت ميل
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
كان القرآن من عند غير الله يكون به أخطاء كثيره والقرآن فيه اخطاء كثيره منها تاريخيه جغرافيه ونحويه وغيرها .
کان عرش الرحمن علی الماء قبل أن یخلق السماوات السبع.فسر لنا هذه الحزورة یا بطلیموس !
الإستواء معلوم ،والکیف مجهول ، والإیمان به واجب ,والسؤال عنه بدعة ,الله أکبر والحمد لله علی نعمة الإسلام وکفی!
“الخطر الرئيسي في العصر الحالي هو قلة من يجرؤون على أن يكونوا مختلفين.”- جون ستيوارت ميل
استغفر الله ياريت تسكت ولا تكلمش
سأحاول
اعوذ بالله منك شيطان رجيم
ربما