تعليق غير نافع، رباعت المسلمين حادكين غير فالتحريم او الكريتيك او السلبية، جيبو حلول، النضام المالي العالمي قائم على الفائدة، او هاد النضام هو لي معيشك او مخليك عايش.
@@DiscoSpace الفائدة، أو الربا، تحمل العديد من النقاط السلبية. أولاً، تؤدي الفائدة إلى التضخم، حيث يزيد الاعتماد على القروض والفوائد المرتفعة من تكاليف الإنتاج والأسعار. بالإضافة إلى ذلك، تؤدي الفائدة إلى توسيع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، إذ يستفيد الأغنياء من الفوائد المرتفعة بينما يعاني الفقراء من الديون المتزايدة والفوائد العالية. تساهم الفائدة في زيادة الأعباء المالية على الفقراء، مما يعزز الظلم الاجتماعي والاقتصادي. كما أنها تجعل من الصعب على الأفراد والشركات الصغيرة الحصول على التمويل اللازم، مما يحد من قدرتهم على النمو والتوسع، ويساهم في انتشار الفقر والبطالة. النظام القائم على الفائدة يشجع السلوك المالي غير المستدام، حيث يعتمد على تحقيق الربح السريع بدلاً من الاستثمار في مشاريع طويلة الأجل ومستدامة. بالإضافة إلى ذلك، يزيد الاعتماد الكبير على القروض والفوائد من المخاطر المالية والاقتصادية، مما يمكن أن يؤدي إلى أزمات اقتصادية حادة مثل الأزمة المالية العالمية في عام 2008، حيث تسببت القروض عالية المخاطر والفوائد المرتفعة في انهيار العديد من البنوك والشركات المالية، مما أدى إلى ركود اقتصادي عالمي. لحل هذه المشاكل المرتبطة بالفائدة، تقدم الاقتصاد الإسلامي عدة بدائل تستند إلى مبادئ الشريعة الإسلامية. أحد أهم هذه البدائل هو التمويل بالمشاركة، حيث يتم تشارك الأرباح والخسائر بين المستثمر والممول بدلاً من دفع فائدة ثابتة. من الأمثلة على ذلك عقد المضاربة، حيث يقدم شخص رأس المال ويقدم الآخر العمل، ويتم تقاسم الأرباح وفق نسبة متفق عليها مسبقاً. هناك أيضاً عقد المرابحة، حيث يشتري البنك السلعة ويبيعها للعميل بهامش ربح متفق عليه بدلاً من فرض فائدة. بالإضافة إلى ذلك، يشجع النظام الاقتصادي الإسلامي على الزكاة والصدقات كوسيلة لإعادة توزيع الثروة وتقليل الفجوة بين الأغنياء والفقراء. تحث الشريعة الإسلامية على القروض الحسنة، وهي قروض بدون فوائد تُعطى لمساعدة المحتاجين دون زيادة العبء المالي عليهم. كل هذه الحلول تهدف إلى خلق نظام اقتصادي أكثر عدالة واستدامة، يعزز النمو الاقتصادي ويقلل من المخاطر المالية والاقتصادية. في الحقيقة، أنا لا أستخدم الربا، لكنني أتأثر بغبارها.
@@DiscoSpace الفائدة، أو الربا، يزيد من التضخم ويوسع الفجوة الاقتصادية بين الأثرياء والفقراء. الحلول الاقتصادية في الإسلام تشمل التمويل بالمشاركة والزكاة لتعزيز العدالة الاقتصادية.
العقود الربوية المتعامل بها هي عقود غامضة ببنود كثيرة لا تسمح للمقترض حتى بقراءتها , بل ان يفهم مضامينها الخطيرة و التي تخول للمؤسسة البنكية ان تذبح المقترض و تسلخه دون رحمة لا شفقة و تقدمه قربانا لسدنة العبد الراسمالي المتوحش.و صدقوني من يقرأ تلك الفصول و البنود , سوف يصاب بالهول و الذهول . فانتبهوا رجاء كل ما قلته رايناه راي العين وتاب الله على من تاب # وفي السماء رزقكم وما توعدون فورب السماء والارض انه لحق مثل ما انكم تنطقون## فهل انتم منتهون؟ الله اكبر
راه البنك منلي كيهدرو معاك على النسبة راه كيهدرو معاك اورطاكس و لكن في خلاص الطريطة كيحسبو ليك ط ط س ttc يعني الى گالو ليك النسبة هي 6٪ راه في الحقيقة 6.6٪
زعما حنا مكناش عارفين هدشي ؟ اولا يلا بغيتي دير مشروع ديالك مول راسك براسك هاد الزمان مكينش لي غيسلفك فيه من غير واليديك لي يبغيو لك الخير تانيا الربا راها حرام و انت تشجع بهاد الفديو ان الناس تلجأ للربا ومعمرك غطفرو بالربا من هنا نقولك ان مشروع ديالك فاشل غيجيب لك اللعنة فين ما تحط يدك تفشل و طيح حينت حرب مع الله اخيرا غنقلك ان هاد الفكرة تاع الفديو غيشرفرو ليك بيها الافكار لا هي لا الناس لي غيمولوك ماديا يلا كانت الفكرة ساهلة راه غيشفروها لك ويديروها هوما عندك حالو وحدة لي تقدر تقلب فيها على من يمولك في حالة انك غدير شي حاجة لي بوحدك لي فاهمها وهو غيحط غير فلوس ميقدر يشفر لك الفكرة حينت انت لي عارف اش غدير اما يلا كان شي حاجة ساهلة خاصها غير فلوس عرف بلي فكرة ديالك مشات بحال هاد الملاهي لي تدوي عليها ما فكرة ما والو اصلا مغيمولوكش بيها الناس لي عندهم الشكارة
النقطة الثالثة ليست بحل بل هي حرب مع الله و رسوله
نعم ولا لكريدي بحال شي حاجة عادية كيهدرو عليها غاع ناس لا حول ولا قوة الا بالله
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا.
تاخد كريدي من البنكة بالفائدة وهاد العملية كتسمى بالربا
حقيقة
تعليق غير نافع،
رباعت المسلمين حادكين غير فالتحريم او الكريتيك او السلبية،
جيبو حلول،
النضام المالي العالمي قائم على الفائدة، او هاد النضام هو لي معيشك او مخليك عايش.
شكون مسوق هههه
@@DiscoSpace الفائدة، أو الربا، تحمل العديد من النقاط السلبية. أولاً، تؤدي الفائدة إلى التضخم، حيث يزيد الاعتماد على القروض والفوائد المرتفعة من تكاليف الإنتاج والأسعار. بالإضافة إلى ذلك، تؤدي الفائدة إلى توسيع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، إذ يستفيد الأغنياء من الفوائد المرتفعة بينما يعاني الفقراء من الديون المتزايدة والفوائد العالية. تساهم الفائدة في زيادة الأعباء المالية على الفقراء، مما يعزز الظلم الاجتماعي والاقتصادي. كما أنها تجعل من الصعب على الأفراد والشركات الصغيرة الحصول على التمويل اللازم، مما يحد من قدرتهم على النمو والتوسع، ويساهم في انتشار الفقر والبطالة. النظام القائم على الفائدة يشجع السلوك المالي غير المستدام، حيث يعتمد على تحقيق الربح السريع بدلاً من الاستثمار في مشاريع طويلة الأجل ومستدامة. بالإضافة إلى ذلك، يزيد الاعتماد الكبير على القروض والفوائد من المخاطر المالية والاقتصادية، مما يمكن أن يؤدي إلى أزمات اقتصادية حادة مثل الأزمة المالية العالمية في عام 2008، حيث تسببت القروض عالية المخاطر والفوائد المرتفعة في انهيار العديد من البنوك والشركات المالية، مما أدى إلى ركود اقتصادي عالمي.
لحل هذه المشاكل المرتبطة بالفائدة، تقدم الاقتصاد الإسلامي عدة بدائل تستند إلى مبادئ الشريعة الإسلامية. أحد أهم هذه البدائل هو التمويل بالمشاركة، حيث يتم تشارك الأرباح والخسائر بين المستثمر والممول بدلاً من دفع فائدة ثابتة. من الأمثلة على ذلك عقد المضاربة، حيث يقدم شخص رأس المال ويقدم الآخر العمل، ويتم تقاسم الأرباح وفق نسبة متفق عليها مسبقاً. هناك أيضاً عقد المرابحة، حيث يشتري البنك السلعة ويبيعها للعميل بهامش ربح متفق عليه بدلاً من فرض فائدة. بالإضافة إلى ذلك، يشجع النظام الاقتصادي الإسلامي على الزكاة والصدقات كوسيلة لإعادة توزيع الثروة وتقليل الفجوة بين الأغنياء والفقراء. تحث الشريعة الإسلامية على القروض الحسنة، وهي قروض بدون فوائد تُعطى لمساعدة المحتاجين دون زيادة العبء المالي عليهم. كل هذه الحلول تهدف إلى خلق نظام اقتصادي أكثر عدالة واستدامة، يعزز النمو الاقتصادي ويقلل من المخاطر المالية والاقتصادية.
في الحقيقة، أنا لا أستخدم الربا، لكنني أتأثر بغبارها.
@@DiscoSpace الفائدة، أو الربا، يزيد من التضخم ويوسع الفجوة الاقتصادية بين الأثرياء والفقراء.
الحلول الاقتصادية في الإسلام تشمل التمويل بالمشاركة والزكاة لتعزيز العدالة الاقتصادية.
""و ما آتيتم من ربا لتربوا في أموال الناس فلا يربو عند الله"" صدق الله العظيم
كمل خويا❤
الربا حرب مع الله هذا ماشي حل ، هذا انتحار
العقود الربوية المتعامل بها هي عقود غامضة ببنود كثيرة لا تسمح للمقترض حتى بقراءتها , بل ان يفهم مضامينها الخطيرة و التي تخول للمؤسسة البنكية ان تذبح المقترض و تسلخه دون رحمة لا شفقة و تقدمه قربانا لسدنة العبد الراسمالي المتوحش.و صدقوني من يقرأ تلك الفصول و البنود , سوف يصاب بالهول و الذهول . فانتبهوا رجاء
كل ما قلته رايناه راي العين وتاب الله على من تاب # وفي السماء رزقكم وما توعدون فورب السماء والارض انه لحق مثل ما انكم تنطقون## فهل انتم منتهون؟ الله اكبر
راه البنك منلي كيهدرو معاك على النسبة راه كيهدرو معاك اورطاكس و لكن في خلاص الطريطة كيحسبو ليك ط ط س ttc يعني الى گالو ليك النسبة هي 6٪ راه في الحقيقة 6.6٪
هادشي إلى كنا ساكنين فالعصر الحجري و لكن كنضن بأنك نسيت برنامج فرصة و المبادرة الوطنية
🧡🧡🧡
ناضي 😍😍😍❤
ديك اللعيبة الاخيرة ديال ناس يتبرعولك وتكتب سميتهم فصبورة فكرة ناضيا 😂😂
Blan.
Except credit oho! Bank ta3tini w dkhel m3aya b nisba, marhba.
طز طزين على تفاهة...ربا ربا ربا.......😢 لا لربا😊
النقطة الاخيرة كيفاش المتبرعين غيضمنو الفلوس تاعهم وكيفاش يحميو ريوسهم قانونيا. المرجو تشرح بالتفصيل هاد النقطة
Wla 7al khames tsra9 xi7ed 3ando flous wla telba meno hhhhh
افكار خاوية دق على جارك من نيتك اصديقي كتهدر طيحو شوية الواقع
fund-raising ?
الحل الرابع يدو ليك الفكرة ديالك
اسوء فكرة انك تتوجه للبنك
عندكم الربا مسألية عادية، والله إلا عجيب
كراود فاند لي ماعمري شغت فالمغرب
في عالم الاقتصاد لا يوجد شيء اسمه حلال او حرام كتكلم على الربا كانها شيء عادي
أفكار غير واقعية بكل صراحة، والثالثة عين الهلاك
زعما حنا مكناش عارفين هدشي ؟ اولا يلا بغيتي دير مشروع ديالك مول راسك براسك هاد الزمان مكينش لي غيسلفك فيه من غير واليديك لي يبغيو لك الخير تانيا الربا راها حرام و انت تشجع بهاد الفديو ان الناس تلجأ للربا ومعمرك غطفرو بالربا من هنا نقولك ان مشروع ديالك فاشل غيجيب لك اللعنة فين ما تحط يدك تفشل و طيح حينت حرب مع الله اخيرا غنقلك ان هاد الفكرة تاع الفديو غيشرفرو ليك بيها الافكار لا هي لا الناس لي غيمولوك ماديا يلا كانت الفكرة ساهلة راه غيشفروها لك ويديروها هوما عندك حالو وحدة لي تقدر تقلب فيها على من يمولك في حالة انك غدير شي حاجة لي بوحدك لي فاهمها وهو غيحط غير فلوس ميقدر يشفر لك الفكرة حينت انت لي عارف اش غدير اما يلا كان شي حاجة ساهلة خاصها غير فلوس عرف بلي فكرة ديالك مشات بحال هاد الملاهي لي تدوي عليها ما فكرة ما والو اصلا مغيمولوكش بيها الناس لي عندهم الشكارة
هضرتو كاينة وخدامة ولكن لمشكلة ماش فطريقة ولكن لي غيطبق طريقة شاب لمغربي افضل مشروع يديرو هو يخدم على لعقلية