Video

خرب روحه

@@TNT12339 خرا بروح السيتياني😂😂

@@TNT12339 خرب روح الشيطه

@@user-pz7xe4pf8o خرب روح الصونه

@@TNT12339 خرب بروح الشيعه احفاد المتعه

الرئيسية ⁄ رسائل جامعية وكتب نادرة وأبحاث علمية ⁄ كتب في الرد على السلفية والوهابية ⁄ اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) كتب في الرد على السلفية والوهابية اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) Waleed آخر تحديث:ديسمبر 8, 2021 4275 اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب…احفظوا هذا المنشور واعمل مشاركه بقدر الاستطاعة….. بيان بمن رد على ابن عبد الوهاب من معاصريه وغيرهم. من أشهر معارضي الحركة الوهابية في عصر محمد ابن عبد الوهاب والعصور القريبة منه وكلهم من مشاهير العلماء والائمة: 1- سليمان بن عبد الوهاب التميمي النجدي المتوفي 1208هـ وهو أخو محمد عبد الوهاب لأبيه وأمه وكان أعلم منه، وهو فقيه حنبلي من قضاة نجد ومن علمائهم ومعتدليهم، وله كتاب الصواعق الإلهية في الرد على أخيه، وهو من أقوى الردود على الوهابية. 2- سليمان بن سحيم بن أحمد بن سحيم الحنبلي النجدي 1230 - 1181هـ وهو من فقهاء أهل الرياض وكان والده فقيها أيضا ومن مخالفي محمد عبد الوهاب، وهو من قبيلة عنزة وكان فقيها حنبليا فاضلا، خرج إلى بلدة الزبير بعد استيلاء الوهابية على الرياض ومات هناك، كفره محمد بن عبد الوهاب كفر أكبر يخرج من الملة، بل أفحش محمد بن عبد الوهاب في ذمه فأطلق عليه البهيم وهذا تجاوز في الذم. 3- محمد بن عبد الرحمن بن عفالق الحنبلي الإحسائي 1100 - 1164هـ من علماء الإحساء الكبار، فقيها فاضلا له كتب في الفقه والفلك، كان السبب في صرف عثمان بن معمر أمير العيينة عن محمد عبد الوهاب ومع أن محمد بن عبد الوهاب كان عند ابن معمر لكن قوة حجج بن عفالق دفعت بن معمر للتخلي عن محمد بن عبد الوهاب ونصرته، وهذا يدل على ما يتمتع به ابن عفالق من قوة حجة وعلم، وقد كفره محمد ابن عبد الوهاب كفرا أكبر يخرج من الملة. 4- عبد الله بن عيسى المويس التميمي 1175 هـ من شيوخ نجد وفقيه أهل حريملة رحل إلى الشام وأخذ عن العلامة السفاريني، وهو الذي أستطاع أن يقنع الشيخ عبد الله بن سحيم بالتوقف عن تأييد محمد عبد الوهاب بعد أن كان مؤيدا له، لذلك غضب عليه بن عبد الوهاب فكفره. 5- محمد بن عبد الله بن فيروز الأحسائي 1216هـ رحل إلى البصرة بعد استيلاء الوهابية على الإحساء في عهد عبد العزيز بن محمد، كان وأبوه وجده من العلماء الحنابلة وكانت له مكانه كبيرة عند السلطان العثماني، وكان يعارض محمد عبد الوهاب بقوة، لذا كفره الشيخ كفرا أكبر ينقل عن ملة الإسلام. وله قصية في ابن عبدالوهاب قال فيها سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

الرئيسية ⁄ رسائل جامعية وكتب نادرة وأبحاث علمية ⁄ كتب في الرد على السلفية والوهابية ⁄ اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) كتب في الرد على السلفية والوهابية اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) Waleed آخر تحديث:ديسمبر 8, 2021 4275 اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب…احفظوا هذا المنشور واعمل مشاركه بقدر الاستطاعة….. بيان بمن رد على ابن عبد الوهاب من معاصريه وغيرهم. من أشهر معارضي الحركة الوهابية في عصر محمد ابن عبد الوهاب والعصور القريبة منه وكلهم من مشاهير العلماء والائمة: 1- سليمان بن عبد الوهاب التميمي النجدي المتوفي 1208هـ وهو أخو محمد عبد الوهاب لأبيه وأمه وكان أعلم منه، وهو فقيه حنبلي من قضاة نجد ومن علمائهم ومعتدليهم، وله كتاب الصواعق الإلهية في الرد على أخيه، وهو من أقوى الردود على الوهابية. 2- سليمان بن سحيم بن أحمد بن سحيم الحنبلي النجدي 1230 - 1181هـ وهو من فقهاء أهل الرياض وكان والده فقيها أيضا ومن مخالفي محمد عبد الوهاب، وهو من قبيلة عنزة وكان فقيها حنبليا فاضلا، خرج إلى بلدة الزبير بعد استيلاء الوهابية على الرياض ومات هناك، كفره محمد بن عبد الوهاب كفر أكبر يخرج من الملة، بل أفحش محمد بن عبد الوهاب في ذمه فأطلق عليه البهيم وهذا تجاوز في الذم. 3- محمد بن عبد الرحمن بن عفالق الحنبلي الإحسائي 1100 - 1164هـ من علماء الإحساء الكبار، فقيها فاضلا له كتب في الفقه والفلك، كان السبب في صرف عثمان بن معمر أمير العيينة عن محمد عبد الوهاب ومع أن محمد بن عبد الوهاب كان عند ابن معمر لكن قوة حجج بن عفالق دفعت بن معمر للتخلي عن محمد بن عبد الوهاب ونصرته، وهذا يدل على ما يتمتع به ابن عفالق من قوة حجة وعلم، وقد كفره محمد ابن عبد الوهاب كفرا أكبر يخرج من الملة. 4- عبد الله بن عيسى المويس التميمي 1175 هـ من شيوخ نجد وفقيه أهل حريملة رحل إلى الشام وأخذ عن العلامة السفاريني، وهو الذي أستطاع أن يقنع الشيخ عبد الله بن سحيم بالتوقف عن تأييد محمد عبد الوهاب بعد أن كان مؤيدا له، لذلك غضب عليه بن عبد الوهاب فكفره. 5- محمد بن عبد الله بن فيروز الأحسائي 1216هـ رحل إلى البصرة بعد استيلاء الوهابية على الإحساء في عهد عبد العزيز بن محمد، كان وأبوه وجده من العلماء الحنابلة وكانت له مكانه كبيرة عند السلطان العثماني، وكان يعارض محمد عبد الوهاب بقوة، لذا كفره الشيخ كفرا أكبر ينقل عن ملة الإسلام. وله قصية في ابن عبدالوهاب قال فيها سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

ما احد يعبد القبور 😅 هذا في راس الوهابية😂😂

شوف زعيمك الولد العاق محمد بن عبدالوهاب في كتابه مسائل الجاهلية وهو يأمرك بترك الجماعه والسواد الاعظم وإتباعه هو فقظ والنبي أمرنا باتباع السواد الاعظم شوف وهو يفسق جميع العلماء شوف وهو يقارن نفسه بالنبي محمد مع قريش وكانه هو نبي والمسلمون مشركين مثل قريش والنبي صلى الله عليه قال لا تجتمع امتي على ضلاله❤❤

شوف زعيمك الولد العاق محمد بن عبدالوهاب في كتابه مسائل الجاهلية وهو يأمرك بترك الجماعه والسواد الاعظم وإتباعه هو فقظ والنبي أمرنا باتباع السواد الاعظم شوف وهو يفسق جميع العلماء شوف وهو يقارن نفسه بالنبي محمد مع قريش وكانه هو نبي والمسلمون مشركين مثل قريش والنبي صلى الله عليه قال لا تجتمع امتي على ضلاله❤❤

الرئيسية ⁄ رسائل جامعية وكتب نادرة وأبحاث علمية ⁄ كتب في الرد على السلفية والوهابية ⁄ اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) كتب في الرد على السلفية والوهابية اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) Waleed آخر تحديث:ديسمبر 8, 2021 4275 اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب…احفظوا هذا المنشور واعمل مشاركه بقدر الاستطاعة….. بيان بمن رد على ابن عبد الوهاب من معاصريه وغيرهم. من أشهر معارضي الحركة الوهابية في عصر محمد ابن عبد الوهاب والعصور القريبة منه وكلهم من مشاهير العلماء والائمة: 1- سليمان بن عبد الوهاب التميمي النجدي المتوفي 1208هـ وهو أخو محمد عبد الوهاب لأبيه وأمه وكان أعلم منه، وهو فقيه حنبلي من قضاة نجد ومن علمائهم ومعتدليهم، وله كتاب الصواعق الإلهية في الرد على أخيه، وهو من أقوى الردود على الوهابية. 2- سليمان بن سحيم بن أحمد بن سحيم الحنبلي النجدي 1230 - 1181هـ وهو من فقهاء أهل الرياض وكان والده فقيها أيضا ومن مخالفي محمد عبد الوهاب، وهو من قبيلة عنزة وكان فقيها حنبليا فاضلا، خرج إلى بلدة الزبير بعد استيلاء الوهابية على الرياض ومات هناك، كفره محمد بن عبد الوهاب كفر أكبر يخرج من الملة، بل أفحش محمد بن عبد الوهاب في ذمه فأطلق عليه البهيم وهذا تجاوز في الذم. 3- محمد بن عبد الرحمن بن عفالق الحنبلي الإحسائي 1100 - 1164هـ من علماء الإحساء الكبار، فقيها فاضلا له كتب في الفقه والفلك، كان السبب في صرف عثمان بن معمر أمير العيينة عن محمد عبد الوهاب ومع أن محمد بن عبد الوهاب كان عند ابن معمر لكن قوة حجج بن عفالق دفعت بن معمر للتخلي عن محمد بن عبد الوهاب ونصرته، وهذا يدل على ما يتمتع به ابن عفالق من قوة حجة وعلم، وقد كفره محمد ابن عبد الوهاب كفرا أكبر يخرج من الملة. 4- عبد الله بن عيسى المويس التميمي 1175 هـ من شيوخ نجد وفقيه أهل حريملة رحل إلى الشام وأخذ عن العلامة السفاريني، وهو الذي أستطاع أن يقنع الشيخ عبد الله بن سحيم بالتوقف عن تأييد محمد عبد الوهاب بعد أن كان مؤيدا له، لذلك غضب عليه بن عبد الوهاب فكفره. 5- محمد بن عبد الله بن فيروز الأحسائي 1216هـ رحل إلى البصرة بعد استيلاء الوهابية على الإحساء في عهد عبد العزيز بن محمد، كان وأبوه وجده من العلماء الحنابلة وكانت له مكانه كبيرة عند السلطان العثماني، وكان يعارض محمد عبد الوهاب بقوة، لذا كفره الشيخ كفرا أكبر ينقل عن ملة الإسلام. وله قصية في ابن عبدالوهاب قال فيها سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

😂😂😂 اقرأ كتاب الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية لشيخ سليمان بن عبدالوهاب

الرئيسية ⁄ رسائل جامعية وكتب نادرة وأبحاث علمية ⁄ كتب في الرد على السلفية والوهابية ⁄ اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) كتب في الرد على السلفية والوهابية اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب (منقول) Waleed آخر تحديث:ديسمبر 8, 2021 4275 اكثر من مئة عالم من جميع المذاهب الاربعه في عصره وبعد عصره ردوا على الخارجي محمد ابن عبدالوهاب…احفظوا هذا المنشور واعمل مشاركه بقدر الاستطاعة….. بيان بمن رد على ابن عبد الوهاب من معاصريه وغيرهم. من أشهر معارضي الحركة الوهابية في عصر محمد ابن عبد الوهاب والعصور القريبة منه وكلهم من مشاهير العلماء والائمة: 1- سليمان بن عبد الوهاب التميمي النجدي المتوفي 1208هـ وهو أخو محمد عبد الوهاب لأبيه وأمه وكان أعلم منه، وهو فقيه حنبلي من قضاة نجد ومن علمائهم ومعتدليهم، وله كتاب الصواعق الإلهية في الرد على أخيه، وهو من أقوى الردود على الوهابية. 2- سليمان بن سحيم بن أحمد بن سحيم الحنبلي النجدي 1230 - 1181هـ وهو من فقهاء أهل الرياض وكان والده فقيها أيضا ومن مخالفي محمد عبد الوهاب، وهو من قبيلة عنزة وكان فقيها حنبليا فاضلا، خرج إلى بلدة الزبير بعد استيلاء الوهابية على الرياض ومات هناك، كفره محمد بن عبد الوهاب كفر أكبر يخرج من الملة، بل أفحش محمد بن عبد الوهاب في ذمه فأطلق عليه البهيم وهذا تجاوز في الذم. 3- محمد بن عبد الرحمن بن عفالق الحنبلي الإحسائي 1100 - 1164هـ من علماء الإحساء الكبار، فقيها فاضلا له كتب في الفقه والفلك، كان السبب في صرف عثمان بن معمر أمير العيينة عن محمد عبد الوهاب ومع أن محمد بن عبد الوهاب كان عند ابن معمر لكن قوة حجج بن عفالق دفعت بن معمر للتخلي عن محمد بن عبد الوهاب ونصرته، وهذا يدل على ما يتمتع به ابن عفالق من قوة حجة وعلم، وقد كفره محمد ابن عبد الوهاب كفرا أكبر يخرج من الملة. 4- عبد الله بن عيسى المويس التميمي 1175 هـ من شيوخ نجد وفقيه أهل حريملة رحل إلى الشام وأخذ عن العلامة السفاريني، وهو الذي أستطاع أن يقنع الشيخ عبد الله بن سحيم بالتوقف عن تأييد محمد عبد الوهاب بعد أن كان مؤيدا له، لذلك غضب عليه بن عبد الوهاب فكفره. 5- محمد بن عبد الله بن فيروز الأحسائي 1216هـ رحل إلى البصرة بعد استيلاء الوهابية على الإحساء في عهد عبد العزيز بن محمد، كان وأبوه وجده من العلماء الحنابلة وكانت له مكانه كبيرة عند السلطان العثماني، وكان يعارض محمد عبد الوهاب بقوة، لذا كفره الشيخ كفرا أكبر ينقل عن ملة الإسلام. وله قصية في ابن عبدالوهاب قال فيها سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

❤❤

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

@@عبدالرحمن-ب8ق صح لسانك انا من اليمن السعيد

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

نعم❤❤

نعم انتم تعتقدون انكم مسلمين وان غيركم مشركون 😂😂 كما في كتاب مسائل الجاهليه وهو يأمرك بإتباعه هو وترك السواد الاعظم ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم امرنا بإتباع السواد الاعظم ❤

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ

قال الشيخ محمد بن عبدالله فيروز الاحسائي سَلامُ فِـرَاق لا سَـلامُ تَحـِيَّـةِ =عَلَى سَاكِنـِي نَجْدٍ وَ أَرْضِ اليَمَامَةِ لَقَدْ زَعَمُوا أَهْـلُ الشَـقَاءِ بِأَنَّـهُم =عَلَى دِيْنِ حَقٍّ وَاصِبٍ وَ اسْـتِقَامَةِ وَقَالُوا سِـوَاهُم كُل مَنْ كَانَ كَافِرَاً=لَقَد كَذَبُـوا وَ اللهِ هُم في ضَلالَـةِ وَقِدْ حَاوَلُوا التَعْطِيْلَ مِنْ كُلِّ مَذْهَبٍ=وَلَفَّـقُوا دِيْنـَاً بِدْعَـةً أَيُّ بِدْعَـةِ أَضَـلُّوْا بِجَـهْـلٍ هَذِهِ الأُمَّة الّتِي =لَقَدْ خَرَجَتْ لِلنَّـاسِ هُم خَيْرُ أُمَةِ وَ بَدَّلُوا أَحْكَامَ الكِتَابِ جَمِيْـعُـهَا=وَ حَلَّلُوا شَيْئَاً حُرِّمَت في الشَرِيْعَـةِ بِسَفْكِ دِمَاءٍ وَ انْـتِهـَاكِ مَحَـارِمٍ =وَ قَـتْلُ مُصَـلٍّ مُـتَـقٍ للهِ قَانِتِ فَأَنْـشُـدُكُم بِاللهِ يَا أَهْـلَ دِيْنِـهِ =أَيُـعْرَفُ هَذَا مِنْ كِتَابٍ وَسُـنَّـةِ بِأَيِّ دَلِـيْـلٍ أَمْ بِأَيَّـةِ حُـجَـةٍ =وَ فِي أَيِّ شَرْعٍ بَلْ بِأَيَّـةِ مِـلَّـةِ يُبـَاحُ دِمَاءُ المُسْلـِمِيْنَ وَ مَالَـهُم=أَئِمـَّـةِ دِيْـنِ اللهِ خَيْرِ أَئِـمَّـةِ فَكَم نَهَبُوا مَالاً وَ كَم سَـفَكُوا دَمَاً =وَكَم هَتـَكُوا عَنْ كُلٍّ خُوْدٍ جَمِيْلَةِ فَلا تَـعْبَـئُوا يَا قَوْمُ فِيْهِم فَإِنَّـهُم=كِـلابٌ ذِيَابٌ لِلأَنَـامِ مُـضِـرَّةِ فَـوَيْلٌ لَهُم مِنْ فِـعْلِهِم وَفِعَـالِهِم =وَوَيْلٌ لَهُم يَوْمَ المَـعَادِ بِـنِقْـمَـةِ أَلا فَاخَبِـرُوْنِي أَيُّهَا القَوْم أَنْـتُـمُ=عَلَى أَيِّ دِيْنٍ أَم فَمِن أَيّ فِـرْقَـةِ أَوَحْـيٌ إِلَيْكُم جَاء أَم خَـبَرٌ أَتَى=بِأَنَّكُمُ خَـيْـرُ القُـرُوْنِ وَقُـدْوَةِ وَأَنْتُم خِيَارٌ الخَلْقِ طُـرَّاً بِزَعْـمِكُم =وَسَاحَتُكُم قَد فُضِّلَت كُلُّ سَاحَـةِ