Video

دكتورنا الكريم السلام عليكم هناك محاضره تحت عنوان درس الاعتقاد المقدمات العقليه المحاضره (١) ثم هناك المحاضره ذات العنوان (٢) والسوال اين المحاضره رقم (٣) هل لها عنوان آخر فما هو رجاء الافاده وجزاكم الله خيرا

الاستاذان احمد و اكرم متربين 5 مرات.

جزاك الله خيرا

الصراحة استاذ محمد كان طرحه قوي ولكن ضعيف بنقاط اخرى.. استاذ محمد يقول بأن السؤال "لماذا" على فعل يخص الله غير منطقي لأن الله لا يعبث وهذا استدلال دائري من طرفه هذا كلام يمكن يستخدم بين مؤمن ومؤن لا بين مؤمن وغير مؤمن، انا كغير مؤمن اقول "لماذا" تشكيكًا ببعض صفات الله وانت تطعن بالسؤال هذا بقولك ان هذا نقيض صفات الله وهذا اصلًا محل الجدال بين المؤمن والغير مؤمن

الاشاعرة فلاسفة وليس اهل دين

للاسف الحلقات عبارة عن تلميذ يسأل واستاذ، الاخ احمد لم يستوعب كل ما طرح عليه.

السلام عليكم، كيف ممكن احصل على السلايدات؟

03:10 نعم تستطيع الاستدلال على الملحد بالقرآن الكريم وهذا ما جعل جبير بن مطعم يدخل الإسلام وهو مشرك لما سمع الدليل العقلي من القرآن في سورة الطور (أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون) قال: كاد قلبي أن يطير، فالقرآن يشتمل على أدلة سمعية خبرية مثل: (الله خالق كل شيء) وأدلة عقلية مثل: (إن الذي أحياها لمحيي الموتى) استدلال بإحياء الارض الميت على معقولية البعث من الموت، اقرأ كتاب (الأدلة العقلية النقلية على أصول الاعتقاد) بي دي إف للدكتور سعود العريفي كاملا ثم سجل لنا محاضرة عن رأيك فيه. لا يصح أن يكون مصمون كلامك ان الله عز وجل لم يغننا بقرآنه عن غيره في قضية (إثبات أصل الدين) لكن العبرة بفهم القرآن فهما يجعلك تستغني به في إثبات الحق للمخالف. وإلا فما فائدة الآيات التي يبرهن الله عز وجل على صحة الإسلام ببراهين عقلية موجودة في القرآن مثل: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا) وقوله تعالى (إذاً لذهب كل إله بما خلق). وما شاكلها من آيات.

czcams.com/video/SLsElgfhZtM/video.html&ab_channel=Let%27sTalkReligion

للأسف المسلم يكتر من السفسطائية ويتهرب من موضوع أن الله الذي يؤمن به المسلم هو سبب هذا الوجود

صدقت دينا جديدا بالنسبة لك ، فعلا بدأ الإسلام غريبا و سيعود غريبا .

فكرة أن هناك من خلق الكون هي فكرة جنونية لا يتلاءم والعلم والمنطق

ما هو المقدار؟

جزاكم الله خيرًا شيخنا والفريق القائم على إقامة ونشر هذه الدروس القيمة نفعنا الله بكم

اللانهايه 1+1=2 المنطق السفسطه الخ الخ.... هذه كلها مفاهيم بشريه كل ما سبق هو صنع عقلك وعقلي فلماذا تحجز على قول احمد سامي عندما قال لك لا يقينيات لدي؟

اهدي المقالة لكل طالب حقيقة وجود .. ** ممارسة التأمل من خلال الحوارات : أثناء متابعتي مناظرات وحوارات بين ملحدين ومؤمنين ، بين ربوبيين ودينيين الخ ، انما افعل هذا فأمارس ( المديتسيا ) من خلالهم ، طبعًا ليس كشرط ضروري للتأمل ، انما في معرض مواجهة المحتجبين عن الحقيقة .. ومما اراه ان المتناظرين كل وادواته ومنهجه يتعاملون مع ظواهر الوجود باعتبارها الوجود ، ويستندون الى طرائق معرفية هي بحاجة الى تفكيك وتحليل وفحص ، قبل التحصيل بها .. مثلا ً : هم لا يعيرون انتباه كافٍ الى ان كلمة وجود لا تعني الموجودات ، لا تعني العالم الحسي الذي يشاهدوه ، بل تعني الوعي الذي يدرِك العالم ، هذا العالم الذي هو مجموع كائنات وظواهر حسية تظهر في الحواس ، التي بدورها هي أجزاء لا تتجزأ من الظواهر : الإبصار السمع الشم الذوق اللمس ، تتم عن طريق أعضاء مادية : العينين الأذنين الأنف اللسان الجِلد ، هي أجزاء من العالم الحسي .. الاستناد الى تفسير الوجود بناء عليها من قبيل " تفسير الماء بعد الجهد بالماء " اي لا تعطينا معرفة جديدة ولا معرفة بالماهية الورائية للوجود الميتافيزيقي خلفها .. في الحقيقة عندما ننسب صفة الوجود للعالم الحسي الموضوعي ، نحن نكون في حالة تماهي وتماثل للوعي فينا مع المدركات الحسية ، نكون متشخصين كوعي لا شخصي في ذاته ، اي ليس ذي شكل ولا كثافة ولا حدود ، فيغدو على عكس ما هو كجوهر ، اي ذا شكل كثيف ومحدود .. ان معرفة العالم في الجوهر لا تنفصل عن معرفة الذات ، ومعرفة العالم باعتباره موضوع حسي منفصل عن الوعي ، تتم فقط بالاستناد الى حالة تماهي الوعي بصورة لا واعية مع الحواس ، بينما الوعي في ذاته هو غير الوعي ضمن المدركات الحسية .. وللمثال : كالنور في ذاته يختلف عن النور ضمن بلور ملون .. وحين يدرك النور ذاته ضمن البلور هو في حالة تماهي معه ، فلا يدرك في هذه الحالة حقيقته الذاتية .. ومثل هذا ما يحدث مع المتناظرين من جهات مختلفة ، انهم يقضون ساعات من الجدل وهم محجوبون عن حقائقهم بمداركهم الحسية التي يبنون عليها معارفهم وتفسيراتهم ومصطلحاتهم .. **

محاولة تطبيق الفلسفة الدينية على الوجود بكل تعقيداته ، محاولة خارج المنطق العلمي الموضوعي تماماً .. اليوم يكتشف علماء الكونيات كيف تولد ملايين الكواكب والنجوم نتيجة تصادم المجرات وتفاعلها ، وهذا قد يكون موجوداً بهذه الصورة من الأزل .. ان ما يسمى خالق، هو تصور علة لكل شيء من خارج الكون ، في وقت لا احد يعرف تماماً ان كان هناك حدود او لا للكون او الأكوان .. منطق العرفان - كميل فياض - يقول : ان ما يسمى خالق ، هو تصور نابع من نفس التكوين الشخصي للانسان الذي يؤمن ويصدق ويتصور الاسطورة التي تتحدث عن ملك إله ، قياساً الى تكوينه وتصوراته ومقاييس ادراكاته هو كمؤمن ، وهكذا يكون المؤمن سفسطائي بالذات ،من حيث يجعل تكوينه ومنطقه مقياساً للوجود كله بصورة اعتباطية مبسطة .. من قال ان حقيقة الوجود ، خارج قياس المؤمن وما يؤمن به متطابقة مع تصوره او حتى في اتجاه تصوره وقياسه ؟

بوغوش يحل سلسلة العنعنة - كتواتر - مكان السببية في الطبيعة او مثلها في الثبوت .. 😂

يعني خلصت اخ احمد مع ابو غوش قضية وجود الاله ، وخلصت قضية الوحي والنبوة ، وبقي القرآن .. يعني هل وافقت على كل ما تم ؟ لم اجد طعم للمتابعة من حيث سقم الحجج الشكلية التي يقدمها الأشعري تجاه حقائق الوجود .. فما بالك مع القرآن وعيوبه العلمية والأخلاقية الزاخرة .. ثم ما بالك بسلوك رسول الإسلام ، ثم حال المسلمين (خير أمة ) تاريخيا ً وفي الواقع الراهن !

على فكرة ممكن ان يتم التوصل الى اثبات واجب الوجود بالمنطق ، بغض النظر عن وجوده بأي صفة .. لكن ان تثبت الوحي والنبوة فلا .. فالنبوة يمكن ادعائها ، لكن الوجود والسببية أمر مختلف .. الغريب ، كيف يصح للغيبيين استخدام المنطق بصورة سليمة إزاء الكثير من المواضيع ، ما عدا القرآن تموت عقولهم إزاؤه فلا يلاحظون الحشو والبتر والتناقضات فيه !

البناء الذي يحاول ان يحكم بناؤه ( علماء ) الغيب ، بحيث يكون كاملا ً، هو بناء من كرتون منطقي داخل وعي الوجود ، يبعث على الشفقة لأن الوعي هو الحقيقة في ذاتها وهم يبنون الحجب داخله باعتبارها نطقاً عن الحقيقة ، وهي مجرد تركيب في الفراغ .. المشفق هو تضييع اعمارهم وطاقاتهم في العبث .. قال احد الحكماء : من لا يجد الذهب يقتني معادن رخيصة ، بمعنى من لا يجد العلم يخترع عقيدة ..

أطرح سؤال على الأخ ابو غوش : الأخ احمد سامي قال ان اثبات كل ماتم اثباته من قبلك هو اثبات تم عن طريق سلسلة منطقية، قد تنطبق او لا تنطبق على الواقع .. فصمت لحظة ثم قلت : الحقيقة في ( ذاتها ) كذلك وليس فقط بالمنطق .. السؤال شيخ : هل ادركت حقيقة الله في ذاتها حتى يصح ان تكون ادركته بفكرك ، كما قدمت له ؟ سؤال آخر : لماذا تسمي واجب الوجود إله .. ألا يجوز ان يكون قوة مجردة ذكاء خارق ، وعي محض ؟ كيف أدركت ان واجب الوجود هو كما يؤمن به المسلم الأشعري مثلا ً وليس على هيئة براهمانية كما يقول الهندوس او غيرهم ؟

( صناعة الاله في محددة أشعرية ) نظام المنطق الأشعري موروث يوناني سابق ، استعان به كثير من الفلاسفة والحركات والجماعات من بعد فلاسفة اليونان .. قد يكون دخله تعديل هنا وهناك من قبل بعض التابعين .. هو منطق يجري في الرؤوس ، له بعض علاقة بظواهر تظهر في الحواس ، يتم تطبيقها على الوجود المطلق .. تصور سذاجة الطرح ، واجب الوجود يعطي علمه للاشاعرة ويترك اليابانيين والامريكان في جهل 😂

ابو غوش يملك اليقين المطلق بوجود ( زيوس) هو أعرص من سفسطائي .. لت وعجن وعجن ولت ساعتين لفكرة لا يحتمل توصيلها نصف دقيقة .. سلسلة الأسباب التي يحتاج كل منها لأخرى ، حيث يطوي كل منها حاجة لأخرى ، لا يمكن ان تكون لا متناهية ، ولا بد ان يقف وراءها سبب لا يحتاج لغيره لكي يكون ، فلا بد ان يكون ضرورة مختلف عنها جميعاً، هو سبب الأسباب الناقصة جميعاً .. بعد هذا الفهم يبرز الاختلاف حول طبيعة سبب الأسباب ، الدينجيون الابراهيميوون ومن مثلهم، يقولون بالاله ، وغيرهم يقول بالوعي المطلق او بالروح المطلق ، وآخرين يقولون بقرني ثور بدري سلحفاة 😊 الخ الخ الزلمه أشعري يلعب بين نفي الأسباب والقوانين عندما تخدم اسطورته بإحلال إرادة الاله محلها، ويقر بالأسباب والقوانين عندما يضطر لذلك خدمة لمعتقده الديني .. هو يقرن المنطق الشكلي بحقائق الوجود الموضوعية دون علاقة مثبتة دائماً .. ومن هنا عندو ما يجسر به الفجوات أيضاً بين متناقضات القرآن ..

انا مش مصدق ان في حد اصلا بيناقش في التسلسل الانهائي في الممكنات شئ ممكن ولا لاء الموضوع بديهي جدا

حوار جميل الطرفين مهذبين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ممكن توضح لي رأي الدكتور إحسان عباس في التشبيه ما الدكتور إحسان عباس فيقول : ( الصورة عند الاقدمين تستخدم للأقناع بطريقة غير حاسمة ، اذ ليس فيها قوة المنطق الذهني، ولكن لها بعض القدرة على التأثير المقنع ، وقد بلغ ابو تمام بالصورة في هذا المنحى حد البرهان، اما الشاعر الحديث، فان تتابع الصور عنده ربما كان اكثر، ولكنه ينفر من استخدام الصور في البرهان والاثبات ، ويجب ان يجعل صوره جديدة اولاً ، ناقلة للتأثير ، مترابطة في مجموعها بحيث يكون منها صورة كبرى... وقال أيضا: لقد كانت نظرتنا الى الصورة من زاويتين فقط : الأولى : ان الصورة تعبير عن نفسية الشاعر وانها تشبه الصور التي تتراءى في الاحلام. والثانية: أن دراسة الصور مجتمعة قد تعين على كشف معنى اعمق من المعنى الظاهري للقصيدة )

CZcams Alert: Includes paid promotion.😀

ما القصد ؟

يستحيل أن تقنع الملحد بأن هناك خالق للكون و للحياة مهما قدمت له من أدلة سيطالب بادلة أخرى الملحد يريد أن يرى الإله بالعين ويلمسه بيدية. مع أن الملاحدة يؤمنون بنظريات فيزيائية قائمة على الظن والاحتمالات الملاحدة يؤمنون بابعاد غير مرئية كما تقول الفيزياء و يصدقون كلام الفيزيائيين مهما كان فيه من خيال وظن واحتمال لكن عندما يتعلق الأمر بالله الخالق يختلف أمرهم يريدون شيء ملموس محسوس . فلا تتبعوا أنفسكم في اقناعهم.

جزاكم الله خير الجزاء

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات أنهيت سماع الكتاب مع ضبط وفهم أغلب مسائله في شهرين تقريبا

نفع الله بكم

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا شيخ

نفع الله بكم

جزاكم الله خيرا

هناك فرق واضح بين التسلسل الوجودي والتسلسل ( الفرضي) الايقفي ، الكلام في التسلسل بالعلل وهو يستلزم قطعا عدم الوجود اما التسلسل في المرتبة المفروضة فهو لا يقف فرضا وما هو متحقق فهو نهائي قطعا

جزاكم الله خيرا

احمد يا سامي الاخ اللي معاك ده درويش هو حسناته الوحيده أنه راجل مؤدب لكنه للأسف متمسك بفكره غبيه جدا أنه مصر أن التواتر زي التجربة وانت لتحاول تفهمه وهو خايف يفهم ليكفر 😂😂😂😂 شكرا والله يا احمد انك بتنور عقولنا بالطريقه دي

جزاكم الله خيرا

نفع الله بكم

نفع الله بكم

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

الأستاذ محمد أكرم لايجيب بشكل واضح .

جزاكم الله خيرا

جزاك الله خير