Video

سبحان الله في تركيا فيها أوسم شباب لكن ماعندهم ثقافة التحرش

لاحول ولاقوة إلاباالله العلي العظيم

عليك من الله ما تستحق 💔🥺

عليك من الله ما تستحق 💔🥺

سبحان الله هذا مصير دول دولتن

البكاء كالعاده في مملكه الليوطي بوسبير السناغله عبيد بوس اليد والركوع بتاع الحمايه الفرنسيه الصهيونيه الاسبانيه البرتغاليه

يا ولد أمين أنت لا تساوي نعال الشيخ الددو في العلم ولا. يمكنك مقارعته

حفظ الله الشيخ العلامة محمد الحسن الددو

هذه الصحافية كلامها محترم وتسحق الوقار

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

هاذ قطعن ماه محترم

هههههه

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

يخيتى انتى دعوتك ماهى مستجاب

مندره تكاليف كم

❤

وينه رقم المهربة

والله اله هوووووووح حكلل ذاشريط اسم يخي هاذ الا لاكالته بيه النار مزين

حسبنا الله ونعم الوكيل 😊

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

لين يحكمه دمقيني ارئاسمه مالي يحكمه ماهو عسكري يسو ص بيظاني ولا حرطاني

الله اكصر عمرك

الله وكبر الله وكبر الله وكبر الله وكبر

الله ايخليك راعيني سمعتيهم أوساخ وذنيهم

ياأخى نحن مانستفيد من هذه الذكريات المشؤومة إن البحث عن المأسات الماضية يثير الحزن ويشتت الذهن ويهزم النفسة ويشيع الفتنة نبرأ إلى الله من هذه الأفعال ونسأله أن يرحم من قتل مظلوما ويكتبه عنده من الشهداء وأنت الناشر قوله تعالى إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين ءامنوا

هي سمعت انهاحجت اثره ماه حك.

بوه ولد المصفى واخيرت إكبير وني ❤

لفضم. فجليد الملقشر

هاذي الصيدة يالتهم إوخظوها الكدام

برام يجمعكم ألا للعرض وياخذ الثمن في غيابكم عاش برام الداه اعبيد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال) يقول أحد العصاة: "إنه عصى الله تعالى، واستهزأ بالدين وكتبه ، وسبّ العلماء وأهانهم، وشتم المسلمين ووبّخهم، ورغم هذه الموبقات فإنه لم يجد عقوبة من الله تعالى رادعة، ولا قارعة زاجرة حتى الآن، ولم "يُزَبِّهِ المسلمون ولا علماؤهم"، وهو يتبجّح بذلك أمام الملأ وعلى الشاشات" بلغة التّمرّد والتّحدّي والعنتريات!! الجواب في النقاط الآتية: 1- الدنيا دار اختبار وامتحان، والآخرة دار حساب وجزاء، ونحن مازلنا في الدنيا وفتنتها واختباراتها. 2-العقوبة الشرعية نوعان: الأولى) عقوبة الدنيا، وهي نوعان: أ-عقوبة الحدود والتعزيرات:وهذه مسؤولية الدولة (يجب على الدولة حماية بيضة الإسلام وكتبه ومقدّساته ، وإقامة حدوده، وحماية أعراض المسلمين ودمائهم وأموالهم... الخ). ب-عقوبة قدَرية انتقامية ممّن حادّ الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وظلمَ المسلمين وعلماءهم مثل فرعون الكافر والحجاج بن يوسف المنافق.. فأما فرعون فأهلكه الله وجنده بالغرق، وأما الحجاج فقد أهلكه الله تعالى بمرض الآكلة في جسده (الغرغرينا) العياذ بالله تعالى.. فشكا ذلك إلى الإمام الحسن البصري رحمه الله تعالى، فقال له: (ألم أنهك عن التعرّض للصّالحين فأبيتَ وظلمتَ؟!). وقد لا يُعجِّلُ الله عقوبة العاصي في الحال، بل يمهله حتى يأخذه أخذ عزيز مقتدر، وقد لا ينتقم منه في الدّنيا، ويجعله من المنظرين مثل الشيطان حتى يضاعف له العذاب يوم القيامة، وبئس المهاد. الثانية) عقوبة الآخرة: وهي العذاب في نار جهنم، وبئس المصير.. والله تعالى أعلم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال) يقول أحد العصاة: "إنه عصى الله تعالى، واستهزأ بالدين وكتبه ، وسبّ العلماء وأهانهم، وشتم المسلمين ووبّخهم، ورغم هذه الموبقات فإنه لم يجد عقوبة من الله تعالى رادعة، ولا قارعة زاجرة حتى الآن، ولم "يُزَبِّهِ المسلمون ولا علماؤهم"، وهو يتبجّح بذلك أمام الملأ وعلى الشاشات" بلغة التّمرّد والتّحدّي والعنتريات!! الجواب في النقاط الآتية: 1- الدنيا دار اختبار وامتحان، والآخرة دار حساب وجزاء، ونحن مازلنا في الدنيا وفتنتها واختباراتها. 2-العقوبة الشرعية نوعان: الأولى) عقوبة الدنيا، وهي نوعان: أ-عقوبة الحدود والتعزيرات:وهذه مسؤولية الدولة (يجب على الدولة حماية بيضة الإسلام وكتبه ومقدّساته ، وإقامة حدوده، وحماية أعراض المسلمين ودمائهم وأموالهم... الخ). ب-عقوبة قدَرية انتقامية ممّن حادّ الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وظلمَ المسلمين وعلماءهم مثل فرعون الكافر والحجاج بن يوسف المنافق.. فأما فرعون فأهلكه الله وجنده بالغرق، وأما الحجاج فقد أهلكه الله تعالى بمرض الآكلة في جسده (الغرغرينا) العياذ بالله تعالى.. فشكا ذلك إلى الإمام الحسن البصري رحمه الله تعالى، فقال له: (ألم أنهك عن التعرّض للصّالحين فأبيتَ وظلمتَ؟!). وقد لا يُعجِّلُ الله عقوبة العاصي في الحال، بل يمهله حتى يأخذه أخذ عزيز مقتدر، وقد لا ينتقم منه في الدّنيا، ويجعله من المنظرين مثل الشيطان حتى يضاعف له العذاب يوم القيامة، وبئس المهاد. الثانية) عقوبة الآخرة: وهي العذاب في نار جهنم، وبئس المصير.. والله تعالى أعلم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال) يقول أحد العصاة: "إنه عصى الله تعالى، واستهزأ بالدين وكتبه ، وسبّ العلماء وأهانهم، وشتم المسلمين ووبّخهم، ورغم هذه الموبقات فإنه لم يجد عقوبة من الله تعالى رادعة، ولا قارعة زاجرة حتى الآن، ولم "يُزَبِّهِ المسلمون ولا علماؤهم"، وهو يتبجّح بذلك أمام الملأ وعلى الشاشات" بلغة التّمرّد والتّحدّي والعنتريات!! الجواب في النقاط الآتية: 1- الدنيا دار اختبار وامتحان، والآخرة دار حساب وجزاء، ونحن مازلنا في الدنيا وفتنتها واختباراتها. 2-العقوبة الشرعية نوعان: الأولى) عقوبة الدنيا، وهي نوعان: أ-عقوبة الحدود والتعزيرات:وهذه مسؤولية الدولة (يجب على الدولة حماية بيضة الإسلام وكتبه ومقدّساته ، وإقامة حدوده، وحماية أعراض المسلمين ودمائهم وأموالهم... الخ). ب-عقوبة قدَرية انتقامية ممّن حادّ الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وظلمَ المسلمين وعلماءهم مثل فرعون الكافر والحجاج بن يوسف المنافق.. فأما فرعون فأهلكه الله وجنده بالغرق، وأما الحجاج فقد أهلكه الله تعالى بمرض الآكلة في جسده (الغرغرينا) العياذ بالله تعالى.. فشكا ذلك إلى الإمام الحسن البصري رحمه الله تعالى، فقال له: (ألم أنهك عن التعرّض للصّالحين فأبيتَ وظلمتَ؟!). وقد لا يُعجِّلُ الله عقوبة العاصي في الحال، بل يمهله حتى يأخذه أخذ عزيز مقتدر، وقد لا ينتقم منه في الدّنيا، ويجعله من المنظرين مثل الشيطان حتى يضاعف له العذاب يوم القيامة، وبئس المهاد. الثانية) عقوبة الآخرة: وهي العذاب في نار جهنم، وبئس المصير.. والله تعالى أعلم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال) يقول أحد العصاة: "إنه عصى الله تعالى، واستهزأ بالدين وكتبه ، وسبّ العلماء وأهانهم، وشتم المسلمين ووبّخهم، ورغم هذه الموبقات فإنه لم يجد عقوبة من الله تعالى رادعة، ولا قارعة زاجرة حتى الآن، ولم "يُزَبِّهِ المسلمون ولا علماؤهم"، وهو يتبجّح بذلك أمام الملأ وعلى الشاشات" بلغة التّمرّد والتّحدّي والعنتريات!! الجواب في النقاط الآتية: 1- الدنيا دار اختبار وامتحان، والآخرة دار حساب وجزاء، ونحن مازلنا في الدنيا وفتنتها واختباراتها. 2-العقوبة الشرعية نوعان: الأولى) عقوبة الدنيا، وهي نوعان: أ-عقوبة الحدود والتعزيرات:وهذه مسؤولية الدولة (يجب على الدولة حماية بيضة الإسلام وكتبه ومقدّساته ، وإقامة حدوده، وحماية أعراض المسلمين ودمائهم وأموالهم... الخ). ب-عقوبة قدَرية انتقامية ممّن حادّ الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وظلمَ المسلمين وعلماءهم مثل فرعون الكافر والحجاج بن يوسف المنافق.. فأما فرعون فأهلكه الله وجنده بالغرق، وأما الحجاج فقد أهلكه الله تعالى بمرض الآكلة في جسده (الغرغرينا) العياذ بالله تعالى.. فشكا ذلك إلى الإمام الحسن البصري رحمه الله تعالى، فقال له: (ألم أنهك عن التعرّض للصّالحين فأبيتَ وظلمتَ؟!). وقد لا يُعجِّلُ الله عقوبة العاصي في الحال، بل يمهله حتى يأخذه أخذ عزيز مقتدر، وقد لا ينتقم منه في الدّنيا، ويجعله من المنظرين مثل الشيطان حتى يضاعف له العذاب يوم القيامة، وبئس المهاد. الثانية) عقوبة الآخرة: وهي العذاب في نار جهنم، وبئس المصير.. والله تعالى أعلم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال) يقول أحد العصاة: "إنه عصى الله تعالى، واستهزأ بالدين وكتبه ، وسبّ العلماء وأهانهم، وشتم المسلمين ووبّخهم، ورغم هذه الموبقات فإنه لم يجد عقوبة من الله تعالى رادعة، ولا قارعة زاجرة حتى الآن، ولم "يُزَبِّهِ المسلمون ولا علماؤهم"، وهو يتبجّح بذلك أمام الملأ وعلى الشاشات" بلغة التّمرّد والتّحدّي والعنتريات!! الجواب في النقاط الآتية: 1- الدنيا دار اختبار وامتحان، والآخرة دار حساب وجزاء، ونحن مازلنا في الدنيا وفتنتها واختباراتها. 2-العقوبة الشرعية نوعان: الأولى) عقوبة الدنيا، وهي نوعان: أ-عقوبة الحدود والتعزيرات:وهذه مسؤولية الدولة (يجب على الدولة حماية بيضة الإسلام وكتبه ومقدّساته ، وإقامة حدوده، وحماية أعراض المسلمين ودمائهم وأموالهم... الخ). ب-عقوبة قدَرية انتقامية ممّن حادّ الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وظلمَ المسلمين وعلماءهم مثل فرعون الكافر والحجاج بن يوسف المنافق.. فأما فرعون فأهلكه الله وجنده بالغرق، وأما الحجاج فقد أهلكه الله تعالى بمرض الآكلة في جسده (الغرغرينا) العياذ بالله تعالى.. فشكا ذلك إلى الإمام الحسن البصري رحمه الله تعالى، فقال له: (ألم أنهك عن التعرّض للصّالحين فأبيتَ وظلمتَ؟!). وقد لا يُعجِّلُ الله عقوبة العاصي في الحال، بل يمهله حتى يأخذه أخذ عزيز مقتدر، وقد لا ينتقم منه في الدّنيا، ويجعله من المنظرين مثل الشيطان حتى يضاعف له العذاب يوم القيامة، وبئس المهاد. الثانية) عقوبة الآخرة: وهي العذاب في نار جهنم، وبئس المصير.. والله تعالى أعلم.